عناصر مشابهة

فاعلية برنامج تقنى قائم على أسلوب المحاكاة فى الدراسات الاجتماعية فى تنمية المهارات الاجتماعية والتحصيل المعرفى لدى التلاميذ المعاقين عقلياً القابلين للتعلم المدمجين بالتعليم العام

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الجمعية التربوية للدراسات الاجتماعية
الناشر: الجمعية التربوية للدراسات الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: محمد، حنان إبراهيم الدسوقي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع68
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:142 - 189
ISSN:2535-2032
رقم MD:772095
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلي قياس فاعلية برنامج تقني قائم علي أسلوب المحاكاة في الدراسات الاجتماعية في تنمية المهارات الاجتماعية والتحصيل المعرفي لدي التلاميذ المعاقين عقلياً القابلين للتعلم المدمجين بالتعليم العام. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، والمنهج شبه التجريبي. وتكونت أدوات الدراسة من اختبار تحصيل معرفي، إعداد بطاقة ملاحظة الأداء المهاري، بناء دليل المعلم. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: المهارات الاجتماعية من حيث" المفهوم، الأهداف، الأهمية، علاقة الدراسات الاجتماعية بالمهارات الاجتماعية ودورها في تنميتها لدي التلاميذ المعاقين عقلياً القابلين للتعلم المدمجين بالتعليم العام". المحور الثاني: البرنامج التقني القائم على المحاكاة من خلال" المفهوم، أسس ومبادئ البرنامج التقني، أهداف البرنامج التقني، تطبيق البرنامج التقني علي التلاميذ المعاقين عقلياً القابلين للتعلم المدمجين والقابلين للتعلم". واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أبرز النتائج التي توصلت إليها ومنها، وجود فرق دال إحصائياً بين متوسطي درجات عينة الدراسة في التطبيق القبلي والبعدي لبطاقة الملاحظة المرتبطة بمستوي الأداء المهاري للمهارات الاجتماعية لصالح التطبيق البعدي، والذي يعد مؤشراً جيداً يوضح أهمية البرنامج التقني والذي من شأنه أن يؤدي إلى تنمية المهارات الاجتماعية للتلاميذ ذوي الإعاقة العقلية البسيطة المدمجين. وقد أوصت الدراسة بإعادة صياغة مقرر الدراسات الاجتماعية للمراحل الابتدائية للتلاميذ القابلين للتعلم بما يتفق والتعلم النشط القائم على استخدام الحاسوب في تدريس موضوعات المادة. والاهتمام بالزيارات الميدانية لهذه الفئة والخروج بهم إلى خارج الصف الدراسي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018