عناصر مشابهة

نظرية التعلم المتناغم مع الدماغ وتوظيفاتها فى التعلم والتعليم الجامعى

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الحقوق والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة زيان عاشور بالجلفة
المؤلف الرئيسي: ختاش، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع24
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:422 - 441
ISSN:1112-8240
رقم MD:689118
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى الكشف عن نظرية التعلم المتناغم مع الدماغ وتوظيفاتها في التعلم والتعليم الجامعي. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي: المحور الأول: كيف يتعلم الدماغ. المحور الثاني: نظرية التعلم المستند إلى الدماغ " المنشأ والمفهوم". المحور الثالث: الأسس النظرية التي يقوم عليها التعلم المستند إلى الدماغ. المحور الرابع: مبادئ التعلم المستند إلى الدماغ. المحور الخامس: البيئة المادية للتعلم المستند إلى الدماغ. المحور السادس: البيئة التعليمية للتعلم المستند إلى الدماغ. المحور السابع: البيئة العاطفية للتعلم المستند إلى الدماغ. المحور الثامن: عناصر التدريس التفاعلي من مبادئ التعلم المستند إلى الدماغ وهي، الانتباه المسترخي، الانغمار المتناغم، المعالجة الفاعلة للخبرة. المحور التاسع: التخطيط للدروس بصورة تتوافق مع التعلم المستند إلى الدماغ من حيث:" المنهج الدراسي، استراتيجيات ومراحل التدريس، تقييم التعلم بطريقة تتناسب مع الدماغ. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، أن النتائج المذهلة التي انتهت إليها أبحاث الدماغ هي فرصة مواتية للتحول من النظرة التلسكوبية التي ترقب السلوك الظاهر للمتعلم، إلي النظرة الميكروسكوبية التي ترصد التفاعلات التي تدور داخل دماغ المتعلم، حيث تقول سوزان كوفاليك وزميلتها:" إن الأطر القديمة تستند إلي الملاحظة من الخارج، واستناداً إلي تلك الملاحظات ، تضع فرضيات بشأن الكيفية التي يتعلم بها الطلاب، أما أبحاث الدماغ فأنها تستند إلي ملاحظات لما يدور داخل الدماغ أثناء تفكيره وتعلمه، بتقنيات عالية تسمح لنا بتحديد الأساليب والاستراتيجيات التربوية التي تساعد الدماغ علي أداء عمله علي النحو الطبيعي، وبشكل أكثر قوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018