عناصر مشابهة
عندما يقرأ الديوان كقصيدة واحدة
| المصدر: | أدب ونقد |
|---|---|
| الناشر: |
حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع381 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 77 - 80 |
| رقم MD: | 981718 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلطت الورقة الضوء على موضوع بعنوان "عندما يقرأ الديوان كقصيدة واحدة. وأوضحت الورقة أنه ضمن إصدارات النشر إقليمي لإقليم غرب وسط الدلتا الثقافي، وعن فرع ثقافة البحيرة، يخرج ديوان شعر الفصحى "شوارع لم تكن لنا يوما"، وهو الديوان الأول للشاعر باسم كمال حسن، ويقع في 96 صفحة من القطع المتوسط. وبين المقال أن الغلاف الجميل الذي صممه الأستاذ "محمد القليني" بإدارة الشئون الثقافية يتوسطه عنوان الديوان "شوارع لم تكن لنا يوماً"، وهو عنوان القصيدة رقم 27 "الشارع لم يكن لي يوماً"، لكنه عندما دفع به كعنوان جامعاً للقصائد التي بلغ عددها 29 قصيدة قرر أن يعمم الأمر ويقحمنا معه في جولاته ورؤيته. وأكد المقال أن القصيدة الأولى جاءت بعنوان "سيدة الفراغ"، والسيدة/ المرأة هي محور أساسي في معظم قصائد الديوان، وتستشف من القصيدة الثانية روح الشاعر المتمردة، والتي ترفض أن تساق في قطيع، أو تستسلم لواقع مهزوم، وقد عنوانها بـ "لا مشكلة". واختتمت الورقة بالتأكيد على أنه لا يمكن إغفال ثقافة الشاعر الواسعة، وكثرة مصادر إطلاعه ومعارفه حيث يجد التناص مع القرآن الكريم كما في قصيدة "أنبئوني بأسمائهن"، ويجد أيضاً اللعب على الأسطورة الإغريقية في قصيدة "سيزيف لم يرتد ساعة"، والتعمق في النفس البشرية كما هو الحال في أطول قصائد الديوان "شيزوفرينيا". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
