عناصر مشابهة
الماركة: تاريخها وهويتها
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة والفنون والتراث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | سج122 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | قطر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 122 - 127 |
| رقم MD: | 979962 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف على الماركة: تاريخها وهويتها، وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، تحدثت الأولى عن تاريخ الماركة، فالماركة بالمعني الحديث للكلمة ترتبط بعصر الثورة الصناعية، حيث ظهرت الماركات الأولى في القرن التاسع عشر "كليفايس" (1850) ونستله (1866)، وإذا كانت الماركات بالمعنى التاريخي للكلمة ترتبط بالطبيعة كحالة الزراعة ووشم الحيوانات أو الجسد الإنساني كحالة بعض القبائل فإنها منذ الثورة الصناعية أضحت ترتبط باسم ومميز خاصين بها. وتناولت الثانية الماركة والهوية اللسانية والبصرية، حيث تحرص المؤسسات على انتقاء المكونات اللسانية والبصرية لماركتها وذلك نظراً لكون إيقاعاتها الدلالية والجمالية تعلب دوراً فعالاً في جذب النفس إليها والاستئناس بها. وجاءت الثالثة بالتسمية، حيث تعتبر التسمية المدخل التواصلي الأكثر أهمية في خطاب الماركة، ذلك أنها هي المدخل اللغوي للذاكرة الذي يمكن من استحضار ماركة ما، والحديث عنها، وعن خصائصها، وعن كل ما يتعلق بها. وأوضحت الرابعة المميز البصري، حيث يعتبر المميز البصري علاقة بصرية طباعية توضع على المنتوج بهدف تفريقه عن المنتوجات الأخرى، وبهدف تعريف المستهلكين على المنتوج من خلال النسق التواصلي البصري. وأشارت الخامسة إلى الشعار التجاري، فالشعار يرتبط بالهوية اللسانية والبصرية للمنتوج والذي يحافظ في جل الأوقات على ثباته مهماً تغيرت خصائص المنتوجات في علاقتها بمتغيرات العلم، ذلك أن الشعار يوجز تاريخياً ثقافياً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
