عناصر مشابهة
التعليم والقوة الناعمة لمصر
| المصدر: | مجلة الديمقراطية |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الأهرام
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج18, ع69 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 129 - 132 |
| ISSN: | 2356-9093 |
| رقم MD: | 892559 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استعرض المقال موضوع بعنوان التعليم والقوة الناعمة لمصر، فالقوة الناعمة مفهوم حديث نسبياً، فقد نشر صاحبه "جوزيف ناي" لأول مرة في مقالة له بمجلة فورين بوليسي عام (1990)، وسرعان ما انتشر استخدام المفهوم، علمياً وشعبياً. وتطرق المقال إلى تعريف القوة الناعمة ومؤشرات قياسها باعتبارها نوعاً من القوة يأتي من ثلاثة موارد تتمثل في ثقافة البلد، وقيمه السياسية، وسياساته الخارجية، فالثقافة تمثل قوة ناعمة في البلدان التي تكون جذابة للآخرين، والقيم السياسية تصبح قوة ناعمة عندما تحرز البلدان تقدماً نحو هذه القيم في الداخل أو الخارج. كما كشف المقال عن علاقة التعليم بالقوة الناعمة فالسياسة الخارجية لمصر قد تراجعت خلال هذه الفترة، كما أن التعليم المصري في شقه المدني، تاريخياً، كان له إسهام ملحوظ في القوة الناعمة لمصر على المستوي العربي في الجزيرة العربية، فمصر صاحبة البدايات في التعليم الجامعي وما قبل الجامعي من جانب آخر، كما ساهم التعليم في القوة الناعمة لمصر، فهناك مؤشرات لتراجع نوعية التعليم الجامعي، ومؤشرات أيضاً على كثير من مشكلات التعليم الجامعي التي قد تؤثر في النظرة لمصر، باعتبارها مكاناً مفضلاً للدراسة. واختتم المقال مشيراً إلى أنه مع إسهام التعليم في القوة الناعمة لمصر، إلا أنه قد تأثر بعوامل أخري، ساعدته تارة على تفعيل القوة الناعمة لمصر، وقللت من دوره تارة أخري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
