عناصر مشابهة
الصورة القرآنية وتأثيرها فى النثر الفنى: العصر العباسى حتى نهاية القرن الرابع الهجرى نموذجا
| المصدر: | مجلة سرديات |
|---|---|
| الناشر: |
الجمعية المصرية للدراسات السردية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع15 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 215 - 258 |
| ISSN: | 2636-2945 |
| رقم MD: | 822115 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن الصورة القرآنية وتأثيرها في النثر الفني من خلال اتخاذ العصر العباسي حتى نهاية القرن الرابع الهجري نموذج. واستندت الدراسة على عدة مباحث، ركز المبحث التمهيدي على مفهوم الصورة لدي النقاد والأدباء قديما وحديثا. وكشف المبحث الثاني عن خصائص الصورة القرآنية، الكلمة القرآنية صورة، إعمال الخيال (مثل: الصورة الحسية البصرية-الصورة الحسية الحركية-صورة حسية شعورية)، التجسيم، التشخيص. وأشار المبحث الثالث إلى صور قرآنية توارد عليها الأدباء، ومنها صورة أهل الجنة، صورة أهل النار، صور يوم القيامة، تصوير الحالات النفسية. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن اعتماد الأديب علي خصائص الصورة القرآنية في رسم صوره منها استخدام الكلمة القرآنية المفردة التي ترسم بمفردها صورة، اعتماده على مفردات قرآنية ترسم صورة بمفردها، وأن الأدباء استلهموا صور التجسيم والتشخيص التي ذكرها القرآن، وعلي الرغم أن معظمها جاءت في سياقات قريبة من سياقها القرآني إلا أنها بلا شك أثرت السياق الجديد، وأن الأدباء وظف الصور القرآنية المتعددة مثل صورة أهل الجنة، صورة أهل النار وصورة يوم القيامة في سياقات جديدة، وأن الأديب العباسي استطاع ببراعة فائقة استخدام عدسته التصويرية في تصوير ما تموج به النفس البشرية من أحاسيس مستندا في ذلك علي مخزونة الثقافي من الصور القرآنية التي قدمت أدق وأروع النماذج التصويرية في هذا الصدد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
