عناصر مشابهة
تجربة التعددية الحزبية في ليبيا " دراسة نقدية تحليلية في ضوء الشريعة الإسلامية "
| المصدر: | مجلة العلوم الشرعية والقانونية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة المرقب - كلية القانون بالخمس
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | ليبيا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 116 - 143 |
| رقم MD: | 762610 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" تجربة التعددية الحزبية في ليبيا (دراسة نقدية تحليلية في ضوء الشريعة الإسلامية)". وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الحزب لغة. ثانياً: الحزب اصطلاحاً. ثالثاً: مفهوم التعددية السياسية والتعددية الحزبية. رابعاً: الأنظمة الحزبية المعاصرة، (الأنظمة الحزبية التنافسية، الأنظمة الحزبية غير التنافسية. خامساً: أنواع الأحزاب السياسية (أحزاب العقيدة، والأحزاب العملية، وأحزاب المصالح). وتناولت الدراسة عدة مطالب والتي تمثلت في: المطلب الأول: عيوب التعددية الحزبية وسلبياتها، وتناول هذا المطلب عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الخلاف بين الأحزاب أدي إلي تشرذم المجتمع، وتفتيت وحدته، وزعزعة استقراره، ثانياً: إيثار المصلحة الحزبية الضيقة على المصلحة العامة، ثالثاً: الأحزاب السياسية معول لهدم الدولة، ومصدر لعدم استقرارها، وتطورها، رابعاً: الأحزاب السياسية تعمل على تضليل الرأي العام وتشويش أفكاره ودغدغة مشاعره، خامساً: سيطرة بعض الزعماء على الأحزاب السياسية، سادساً: الأحزاب السياسية تقيد النائب، وتحد من حريته في التعبير عن رأيه. المطلب الثاني: إيجابيات ومميزات تعدد الأحزاب السياسية، وتناول هذا المطلب عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الأحزاب السياسية مدارس للشعوب، ثانياً: الأحزاب همزة وصل بين الحكام والمحكومين، ثالثاً: الأحزاب تعمل في الغالب على استقرار الحياة السياسية في الدولة، رابعاً: الأحزاب السياسية تساهم في تكوين وتوجيه الرأي العام. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن التعددية الحزبية لها سلبيات وأضرار تعود على المجتمع بالضرر والخسارة، ولها إيجابيات وفوائد تعود عليه بالنفع والتقدم. وأوصت الدراسة بضرورة النظر في حال البلاد اليوم وما تتعرض له من مؤامرات ومحن، وذلك بأن يعمل كل إنسان فكره على قدر جهده وطاقته للخلاص من هذه الفتن التي تحاك ضد بلادنا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
