عناصر مشابهة
أساطير الإنجاب والجنس فى كتابات اباء الكنيسة
| المصدر: | مجلة ديوجين |
|---|---|
| الناشر: |
المجلس الدولى للفلسفة والعلوم الإنسانية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | ع208 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2006 |
| الصفحات: | 23 - 37 |
| رقم MD: | 747496 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | إن تدخل صفة ((القداسة)) في التاريخ البشرى، وعلى وجه التحديد، الانتقال من الخرافة إلى التجسد واللصيقة بالبدايات الأولى للديانة المسيحية، هو بمثابة نقطة تحول في إدراكنا لمبدأ تسلسل النسب. وحيث إن ابن الرجل والذى يعتبر أيضا ابنا للإله، وكذلك أبو أمه، فإنه ليست هناك أبوة، أو بعمومية أكثر، ليست هناك سلسلة انساب غير قابلة للرجوع إلى الخلف. وعند هذا التساؤل حول ترا كيب هذه القرابات المبدئية، فلابد ان نضيف هذا التوزيع المقبول هنا للجنسين، وعلاقات الذكور بالإناث، والذي يتعرض حاليا للمنازعة. وقد أدى فرضية العائلة المقدسة، ومبدأ الثالوث إلى خلق جنس غير مؤكد، والذي يتلخص تأثيره في فصل الجنس عن وظائفه، وعلى الأخص الإنجاب. وهنا يحدث عدم الاستقرار والاهتزاز بالنسبة للجنس. ويجب أن نلاحظ من هذا المنطلق مفهوم المسيح الخنثوي وتفكير آباء الكنسية عن الجسد المبعوث من جديد. |
|---|
