عناصر مشابهة

سيكولوجية الاعتداد بالنفس بين امرئ القيس وعنترة: المعلقتان نموذجاً

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الشرقية
الناشر: جمعية خريجي أقسام اللغات الشرقية بالجامعات المصرية
المؤلف الرئيسي: قاسم، ثناء محمود (مؤلف)
المجلد/العدد:ع54
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:205 - 260
ISSN:1110-3795
رقم MD:708346
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى الكشف عن سيكولوجية الاعتداد بالنفس بين امرئ القيس وعنترة: المعلقتان نموذجاً. وتكونت الدراسة من عدة محاور رئيسية وهي، المحور الأول: الملامح الشخصية وجاء فيه، أولاً: امرؤ القيس من خلال: قصة ارتبطت بمناسبة معلقته، المرحلة الاولي" اليوم"، المرحلة الثانية " الغد"، رأي الرسول في شخصية امرؤ القيس، ثانياً: عنترة بن شداد من خلال: رأس الرسول في شخصية عنترة. المحور الثاني: التأزم النفسي وتوجيه السلوك وتضمن، أولاً: العلاقة بالأب، ثانياً: التوجيه النفسي في العلاقة بالمرأة. المحور الثالث: مظاهر الاعتداد بالنفس في معلقتي امرئ القيس وعنترة واشتمل علي، مناسبة المعلقة، مقدمة المعلقة، الفخر الذاتي. المحور الرابع: صورة المرأة: فإن للمرأة وجوداً قوياً في معلقتي امرئ القيس وعنترة، بل لها النصيب الأكبر فيما تناولاه، فلقد استغرق الحديث عنها اثنين وأربعين بيتاً من سبعة وسبعين في معلقة امرئ القيس، ما بين الوقوف علي أطلالها ووصفها، وكذلك الحديث عن مغامراته معها، أما عنترة فعلي الرغم من أنه لم يكن في معلقته إلا امرأة واحدة، حبيبته التي ملكت قلبه، وشغلته عما سواها، فإنها هيمنت علي المعلقة بأكملها، حيث وجه حديثه كله إليها. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أنه إذا كانت الوضعية الاجتماعية والاستعداد الشخصي قد أوجدا اختلافات بين الأمير والعبد، فإن الاعتداد بالنفس قد جمعهما في خط واحد من اتخاذ المعلقة سبيلاً للدفاع وصد الهجمات، ورد الاعتبار والكرامة، علي الرغم من أن كلاً منهما قد اتخذ طريقاً مغايراً في نشأته ووضعيته الاجتماعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018