عناصر مشابهة

روعة التعبير في ديوان موكب النور

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الأدب الإسلامي
الناشر: رابطة الأدب الإسلامي العالمية
المؤلف الرئيسي: عبدالله، عادل ابراهيم العدل (مؤلف)
المجلد/العدد:مج23, ع89
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2016
التاريخ الهجري:1437
الصفحات:16 - 27
رقم MD:691791
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى الكشف عن روعة التعبير في ديوان موكب النور للشاعر الإسلامي الكبير عدنان النحوي. ألقى المقال الضوء على أن قصائد الديوان ومقطوعاته تتراوح تاريخيا بين عامي 1943و 1979، كما تعد قصيدة غرور أقدم قصائد الديوان، بينما تعد قصيدة موكب النور آخر ما كتب منه وثمة قصيدة كتبت على مرحلتين وهي ربا الأقصى، فالمقاطع الأولي منها تعود كما يصرح النحوي إلى حدود عام 1947 ثم عاد الشاعر إليها فأتمها عام 1978م. وتحدث المقال عن لغة الشاعر في الديوان، فهي قوية تدل على استخدامه بعض المفردات مثل (زخارة) وصفاً لفترات الزمن المشرق بالوحي والنور والحق في ساحة المسجد الأقصى. كما أشار المقال إلى تنوع الصور الشعرية في الديوان بين بسيطة، ومركبة، وكلية، فمن الصور البسيطة: التشبيه البليغ. وذكر المقال أيضاً الشكل الشعرى لدى النحوي، حيث تأثر الشاعر النحوي بالشعر العمودي، وأبي كتابة قصيدة التفعيلة، ويعتقد أنها مؤامرة على اللغة العربية مخالفاً بذلك جمهرة نقاد رابطة الأدب الإسلامي وشعرائها الذين أجازوا شعر التفعيلة. واختتم المقال بأن القصيدة هي ما زادت على سبعة أبيات، أما المقطوعة فسبعة هما: غرور، وإذا الذيب سامها، وعدد أبياتهما ثمانية لكل منهما، وأما المقطوعات من ثم فعددها ستة مقطوعات تفاوتت بحورا بين التخفيف، والمتقارب والكامل والبسيط، وتراوحت عدداً بين سبعة وخمسة أبيات. كما تبين أن الموسيقى الداخلية في ديوان موكب النور نجد الشاعر يتكئ في غير إسراف على بعض المحسنات البديعية التي تحدث نغماً وموسيقيا عذبا ومنها التصريع، أو براعة الاستهلال، وحسن التقسيم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018