عناصر مشابهة

خنوع: ميشال ويلبك: فرنسا والأدب في خطر

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: بوكرامي، سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد:س8, ج89
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:124 - 125
رقم MD:634363
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02747nam a22002057a 4500
001 0241222
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a بوكرامي، سعيد  |e مؤلف  |9 238330 
245 |a خنوع: ميشال ويلبك:  |b فرنسا والأدب في خطر 
260 |b وزارة الإعلام  |c 2015  |g مارس / جمادى الأولى  |m 1436 
300 |a 124 - 125 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى عرض الرواية الأخيرة للروائي ميشال ويلبك "خضوع" من خلال قراءة بعنوان (فرنسا والأدب في خطر). وأشار المقال إلى أن الرواية ناضجة أدبياً، لكنها هدية مسمومة، لأنها مبطنة بخطاب ترهيبي من المسلمين المقيمين في فرنسا، ويعدون-دستورياً-مواطنين فرنسيين. واختتم المقال بمجموعة من النقاط منها، أن لا يخلط الكاتب بين الدين الإسلامي والتيارات المتطرفة: الرئيس محمد عباس حاول أن يكون متحضرا وحداثيا بتقديم مجموعة تنازلات، في الواقع نهج سبيلا سياسيا سلسا لتحقيق الهدف الأسمى، وهو إنشاء إمبراطورية إسلامية أوروبية على غرار( الإمبراطورية الرومانية)، كما بين المقال أن الكاتب لا يقول في أي وقت من الأوقات، إن هذه السلطة سيئة، فكانت الجملة الأخيرة في الرواية هي الفكرة الأخيرة التي صدرت عن (فرانسوا) التي يقول فيها:" ليس لدى ما أندم عليه" تاركا الإيحاء بأن ما حدث يناسبه أيضا، كما أظهر المقال أن رواية" خضوع" أخذت أبعاداً أكبرمنها، وصارت وسيلة للترهيب من المسلمين، مما أمكن خطورة ويلبيك نفسه لأنه استمر طوال مسيرته الأدبية قدم نصوصا أدبية تشوه الإسلام وتنمى الأفكار المتطرفة، فيلبك كان دائما لعبة بين أيدى وسائل الإعلام ، خصوصا، المتطرفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الرواية الفرنسية  |a رواية: خضوع  |a ويلبك، ميشال  |a النقد الأدبي 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 049  |l 089  |m س8, ج89  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information  |v 008 
856 |u 0708-008-089-049.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 634363  |d 634363