عناصر مشابهة
نزار قباني في خمسين عاما من الحب للمرأة وللوطن
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س62, ع718,719 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2023 |
| التاريخ الهجري: | 1445 |
| الصفحات: | 211 - 223 |
| رقم MD: | 1437498 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استعرضت الورقة حب نزار قباني للمرأة والوطن. أكدت على إعلانه عن قضيته والتي تذكر بقضية عمر بن أبي ربيعة، والتي مثلت في ديوانه (خمسون عاماً من حياته في مديح النساء). وأشارت إلى اتخاذه الدبلوماسية الراقية في التعامل بها برتبة سفير، وذلك ليمدح من خلالها النساء، موضحة وصفه لها بأنه جوهر الوقود وحاضنته السرمدية، مؤكدة على أنه صنع من حروفه عالماً حسياً فقد أناه وفيزيائيته وأفكاره وكبرياءه. وبينت تركيزه في معظم قصائده على الجانب الحسي عند المرأة الأرستقراطية. وأوضحت معرفته بالمرأة أكثر من معرفة المرأة بنفسها، وهذا ما نسب إليه. وأبرزت معيشته للغربة والحزن، مبينة أنه قدر للشعراء هذا، وربما كانا دليلهما إلى الشعر الحقيقي. وانتقلت إلى بيان الشاعر الهم الوطني، وذلك للكشف عن وجع وأمال وأحلام المجتمع وذلك من خلال قصيدة (متى يعلنون وفاة العرب). وأبرزت عدم توقفه عن محاولاته الجميلة في جعل بلاد العرب مستقرة وآمنة تصلح للعيش بحب وأمان. واختتمت الورقة بالتأكيد على إطارب قباني جمهوره العربي في غزله، حيث كان ديوان (خمسون عاماً في مديح النساء)، تاريخ الحب للمرأة والوطن، والتي وصلت حروفه إلى أسماع الجميع، وفى أقاصي أرض العرب بشرقها وغربها، ومبينة أنه شاعر جماهيري لاقت تجربته الشعرية استحساناً لدى شريحة كبيرة من أطياف المجتمعات العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
