عناصر مشابهة

إرهاصات القرصنة والعنصرية والتزييف العميق

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: مراد، غسان (مؤلف)
المجلد/العدد:مج72, ع699
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:15 - 18
ISSN:1319-0547
رقم MD:1432899
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض المقال إرهاصات القرصنة والعنصرية والتزييف العميق. أكد على أنه وعلى الرغم من الفوائد التي قدمتها برمجيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الدعوات أخذت في التصاعد من دول ومديرين وصناع تقنيات محذرة من المخاطر المختلفة، ومشيرًا إلى أن تلك المخاطر مرتبطة بصراعات اقتصادية وسياسية، بعضها تعلق بسرية الابتكارات، وبعضها ارتباط تأثيره وتأثره بالأمن السيبراني وتصنيع الأسلحة. وتطرق إلى تصديق نواب البرلمان الأوروبي في (14 يونيو 2023م)، على اقتراح قانون وضع قواعد للحد من المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، موضحًا أنه اقتراح قد طرح عام (2021م). وبين أن النماذج اللغوية ظلت ترتكز إلى المعالجة الآلية للغات كـ (شات جي بي تي) الأكثر انتشارًا، موضحًا اعتمد برامج مساعدة العلائلات الفقيرة في دول عديدة على تحليلات برمجيات الذكاء الاصطناعي، وذلك لتحديد مستحقي الاستفادة منها، حيث أدى هذا إلى أخطاء لا يمكن لنماذج الذكاء الاصطناعي التعرف إليها. وبين الحد من التحيزات وتصفية البيانات، مشيرًا إلى أنه تردد مدرب عليه، حيث أن البيانات انعكاس للمجتمع، والنتائج المولدة مرتبطة بحجم ما جرى تدريب خوارزمياتها عليها. وتطرق بالحديث عن هلع الشركات، حيث أوصت شركة (سامسونغ)، الموظفين بعدم تحميل المعلومات المتعلقة بالشركة على منصات الذكاء الاصطناعي، وذلك داخل الشركة وخارجها، وأقدمت شركات مثل (غولدن ساكس، وأمازون، وجي بي مورغان) على فرض قيود عند استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، وحذر أحد مؤسسه وهو (جيفري هينتون)ـ بعد استقالته من منصة غوغل من مخاطره. وأشار إلى أنه فضاء رقمي غير موضوعي. وتحدث عن موقف مركز أبحاث الأخلاقيات في السعودية. وتناول خوارزميات شبكات التواصل وحساباتها. واختتم المقال ببيان أن التقنيات والنماذج اللغوية ليست سلطة في حد ذاتها، موضحًا أن استخدامها بشكل سلطة، وذلك عند استطاعة بناء بيانات معلومات من خلال استخدام المعرفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024