عناصر مشابهة

بين الإيقاع والدلالة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة سوهاج - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: علي، ليلى محمد عبدالكريم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع65, ج3
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:407 - 419
ISSN:1110-7839
رقم MD:1364396
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سعت الورقة لبيان ما بين الإيقاع والدلالة. وعرضت أن الاهتمام بعنصر الإيقاع في الثقافة العربية كان منذ بدايتها، والاهتمام بالإيقاع الشعري لأنه هو المعبر عن حركة النفس الشعورية، وشحنتها الوجدانية، وانفعالاتها النفسية، ودراسة الإيقاع في الشعر العربي لا تقتصر على الوزن الذي يقوم في أساسه، وعلى تناسب المسافة بين الحركة والسكون، وتناسب زمن نطق الحروف، وتتابعها العروضي، كانت القصيدة العربي ولا زالت مسجلة لمآثر العرب. وأشارت إلى الإيقاع في اللغة والاصطلاح، التوسع في دلالة الإيقاع مرده أن الإيقاع يشمل كل شيء، والإيقاع يكون للطبيعة والآخر للعمل، وإيقاع للإشارات الضوئية، وإيقاع بالموسيقى، فالإيقاع مرتبط بالوزن مثلما هو مرتبط بالغناء وكل منهما يتميز بالتساوي بين الأجزاء التي هي أدوار أو المقادير والترتيب، والوزن ما هو إلا جزء من الإيقاع، والشعر عن السجلماسي الكلام المخيل المؤلف من أقوال موزونة ومتساوية عند العرب مقفاة. وأظهرت قول حازم القرطاجي فقد ربط بين الإيقاع والتخييل. وركزت على الشعر وكونه يتألف من التخاييل الضرورية، وتخاييل الأوزان والنظم، فالشعر عنده كلام مخيل موزون، الشعر نمطين من الموسيقى يتمثل النمط الأول في الوزن وهو نمط خارجي، والثاني داخلي وهو الإيقاع. وتحدثت عن الدلالة، وعرفت في اللغة والاصطلاح، وجاءت بتعاريف للأصفهاني، والجرجاني. واختتمت الورقة بالتركيز على أهم النتائج، إن العلاقات الإيقاعية لا تحقق بمعزل عن مقتضيات الدلالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

وصف العنصر:هذا البحث مستل من رسالة دكتوراه بعنوان "شعر ابن الحداد الأندلسي: دراسة دلالية إيقاعية" / إشراف حازم علي كمال الدين، فتوح أحمد خليل.