عناصر مشابهة

نحو نظام صرف بديل للجنيه المصري: ربط الجنيه المصري بسلة من العملات كبديل للربط بعملة واحدة "الدولار الأمريكي"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:إدارة الاعمال
الناشر: جمعية إدارة الاعمال العربية
المؤلف الرئيسي: الدناصوري، هند محمد عبدالحميد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع177
محكمة:لا
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:110 - 117
رقم MD:1320379
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:ناقش المقال نظام صرف بديل للجنيه المصري. لجأت مصر لمواجهة أزمة المعروض في العملات الأجنبية بعد حربي العدوان الثلاثي وحرب أكتوبر (1973) إلى ربط الجنيه المصري بالدولار؛ لأن الدولار عملة التسعير والاحتياطيات الأولى. وبالتالي تم تخفيض قيمة الجنيه أمامه، وشهدت سياسة سعر الصرف تغيرات كبيرة بالاتجاه نحو تخفيض قيمة العملة. ويُقترح تبني نظام سلة العملات بدل من الربط الثنائي بين العملة المحلية والدولار لتحقيقه عدد من المزايا منها الاستقرار النسبي لسعر صرف العملة والاعتدال في تدفقات رؤوس الأموال. أثبت هذا النظام جودته عند تطبيقه فترة قصيرة في مصر وهو أفضل نظم الربط للجنيه المصري من خلال مؤشرات بدائل سعر الصرف الثابت وفقاً للدولار من واقع بيانات البنك الدولي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023