عناصر مشابهة

A Study to Bridge the Gap between the Initial Planning and Actual Implementation in Refugee Camps: The Case of Zaatari Camp in Jordan

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:دراسة لسد الفجوة بين التخطيط الأولى والتنفيذ الفعلي في مخيمات اللاجئين: دراسة حالة مخيم الزعتري في الأردن
الناشر: عمان
المؤلف الرئيسي: برقاوي، أفنان رفيق عدنان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صويص، غالب جليل (مشرف)
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:1 - 96
رقم MD:1241589
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:English
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:الجامعة الاردنية
الكلية:كلية الدراسات العليا
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تعتبر الفيضانات والزلازل والمضاعفات المسلحة والصراعات بين البلدان والحروب الأهلية والاضطهاد وغيرها الكثير من الأسباب التي تجعل الناس يضطرون إلى الفرار من ديارهم وترك أقاربهم وأملاكهم وراءهم. وقد لا يجد اللاجئون أو النازحين داخليا أي خيار آخر في التماس الحماية والمساعدة غير المخيمات. وبمجرد تأسيس المخيم وإقامته. هناك حاجة إلى إدارة فعالة وكفؤة لضمان عمل المخيم بشكل فعال في ظل ظروف التحدي والتعقيد. وعندما لا تكون المساعدات الإنسانية والإدارة في المخيم تنظيما جيدا. ومخططة ومنسقة ومراقبة. فإنه يزداد ضعف وتبعية سكان المخيم. تهدف هذه الدراسة إلى سد الفجوة بين التخطيط الأولى لمخيم اللاجئين والتنفيذ الفعلي، فما الذي يسبب هذه الفجوة وكيف يمكننا تجنب هذه المضاعفات. تبحث هذه الدراسة تأثير عدة عوامل (عوامل السياق والعوامل السياسية والعوامل الاقتصادية والعوامل الاجتماعية الثقافية وعوامل التنفيذ) المتعلقة بالتنفيذ الناجح في مخيمات اللاجئين. واقترح الباحث الفرضيات التي تم اختبارها من خلال الدراسات السابقة. وقد تم جمع البيانات من عينة مكونة من ١٣٩ منظمة نشطة تعمل في مخيم الزعتري، حيث تشمل أساليب البحث النوي مقابلات "مع مقدمي المعلومات الرئيسيين" ومع أعضاء وخبراء منظمات الإغاثة العاملة مع اللاجئين. أشارت النتائج إلى أن العوامل السياسية من العوامل التي تؤثر على نجاح التنفيذ الغلي أكثر من غيرها، يليها العوامل السياقية ومن ثم العوامل الاقتصادية والعوامل الاجتماعية الثقافية. وتوصي الدراسة بأن تتولى السلطات المحلية والوكالات الإنسانية المسؤولية لضمان سير المشاريع كما هو مخطط لها في البداية. فضلا عن التركيز على الثقافة التنظيمية والقيم والمعتقدات. وتحفيز موظفيها وجعلهم يشعرون كجزء من المنظمة. وإيجاد جهات مانحة موثوقة ومستقرة. وإشراك المجتمع في عملية صنع القرار. واستخدام الإدارة الجيدة لتحقيق أهدافهم. على اعتبار أن التوصيات ستزيد من كفاءة المنظمات وأدائها ونجاحها وفرصها في البقاء نشطة وتعمل بكامل طاقتها.