عناصر مشابهة
مظاهر الأصالة والابتكار في طراز بورصة الأول: الجامع ذو القبة الواحدة وتتقدمه سقيفة
| المصدر: | مجلة كلية الآداب |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الإسكندرية - كلية الأداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع98 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 1 - 47 |
| رقم MD: | 1125863 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | يهدف البحث إلى إلقاء الضوء على الجامع ذو القبة وتتقدمه سقيفة أو ما يطلق عليه طراز بورصة الأول، وأصوله الأولى والتي تؤكد على أصالته، وما حدث في هذا الطراز من مظاهر للابتكار والتطوير على يد المعماريين العثمانيين دون الابتعاد عن أساسيات هذا التخطيط، والذي يدور حول القبة وتتقدمها سقيفة دون غيرهما، وبمعنى آخر التطوير والابتكار في داخل هذا التكوين دون أن يبعده عن هيكله العام، أو يفقده شكله وتكوينه الأصلي، أي بعيدا عن التطور منه إلى الطراز التقليدي أو الكلاسيكي للعمارة العثمانية، والمكون من بيت صلاة (جناح قبلة) ويتقدمه صحن (حرم AvIu)، والذي بدأ من جامع أوج شرفلي (أوشي شرفة لي) Üç Şerefeli (ذو الثلاث شرفات) بأدرنة (٨٤١ - ٨٥١ هـ / ١٤٣٧ - ١٤٤٧ م) وغيره من المساجد السلطانية الكبرى في هذا الطراز. وتهدف الدراسة كذلك إلى محاولة مناقشة التهم التي قال بها بعض مؤرخي الفن والموجهة للعثمانيين بأنهم لم يستطيعوا إنتاج فن كتلك الطرز الفنية الإسلامية التي نشئت في كنف الإسلام، كما إن طرازهم المبكر أو المعروف بطراز بورصة كان ملبيا لاحتياجات المجتمع البسيطة في الوقت المبكر، وبعد اتساع رقعة الدولة لم تكن هناك حاجة إلى هذا الطراز فتم الاستغناء عنه، وتحاول الدراسة الرد على هذه التهم وفق منهج علمي سليم قائم على التحليل والمقارنة واستنباط النتائج على ذلك. |
|---|
