عناصر مشابهة
إنتقال السلطة في عمان والكويت مطمئن ومواجهة التحديات بالوحدة الخليجية
| المصدر: | آراء حول الخليج |
|---|---|
| الناشر: |
مركز الخليج للأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع157 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 36 - 40 |
| رقم MD: | 1108859 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | "هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان مبادرات خليجية عاجلة لتتناغم مع الديمقراطيين وتعزيز الجبهات الداخلية. وتناول فيه أربعة نقاط، جاءت الأولي في الأحداث الداخلية التي يبني عليها المستقبل الخليجي مثل وفاة السلطان قابوس بن سعيد ووفاة الأمير صباح الأحمد الذي طرح عدة تساؤلات ومنها، ما هو مستقبل مجلس التعاون الخليجي بعد رحيلهما. وأشارت الثانية إلى انتقال السلطة في مسقط والكويت حيث أنه بوفاة السابق ذكرهم انتقل الحكم في مسقط إلى السلطان هيثم بن طارق، وكذلك الحال في الكويت انتقل الحكم إلى الأمير نواف. وتطرقت الثالثة إلى المنظومة الخليجية في عهد هؤلاء السلاطين حيث حرص السلطان هيثم أن يكون واضحا في مسار نهجه الخليجي، أما الأمير نواف فقد طغي على فكره الجديد في الكويت الطابع الأمني والدفاعي والإنساني. وأوضحت الرابعة القوى الجديدة للتغيير في الخليج والتي أبرزها الحزب الديمقراطي الأمريكي بعد فوز بايدن في انتخابات الرئاسة الأمريكية. واختتم المقال بذِكر التحولات الاجتماعية وعصر الضرائب في الخليج حيث أخذت سلطنة عمان زمام المبادرة الواسعة في سياق تعاطيها مع انخفاض أسعار النفط واندلاع كورونا، علما بأن بقية دول مجلس التعاون الخليجي قد سبقت مسقط نحو سباق الضرائب قبل أزمة كورونا كضريبة القيمة المضافة التي ارتفعت من 5% إلى 15% كالسعودية والإمارات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
