عناصر مشابهة

أبنية فعلي وفعلي وفعلي: دراسة تصريفية مقارنة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بإيتاي البارود
المؤلف الرئيسي: الصباغ، سامح إبراهیم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع31, ج1
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:1072 - 1123
DOI:10.21608/JLT.2018.29406
ISSN:2535-177X
رقم MD:1027452
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:قارنت الدراسة بين أبنية فُعْلى وفَعْلى وفِعْلى. افتتحت الدراسة بعرض أوجه الخلاف في الاستعمالات، وتناولت الدراسة هذا من خلال عدة مباحث، الأول أنواع فُعْلى، وهي ثلاثة أنواع في العربية، أنواع فَعْلى في العربية أربعة أنواع، الثالث أنواع فِعْلى في العربية أربعة أنواع، ونلاحظ أن الأبنية السابقة تتفق في الاستعمال مصدراً وصفة واسم عين، وتختلف في الاستعمال جمعا، فاستعملت بالفتح الفاء وكسرها جمعا، وخالفتهما مضمومة الفاء فلم تأتي جمعا. وبين المبحث الثاني الغرض من زيادة الالف في فُعْلى وفِعْلى وفَعْلى، الغرض الأول، أنها للتأنيث، الالف للتأنيث غالبا لا دائما، وتجوز ان تكون للإلحاق، وقيل إن مذهب الرضي ضعيف بسبب، أنه بنى كلامه على مذهب الاخفش، الرضي أقر بالتأنيث فيما سمع بالتنوين وتركه. وذكر سيبويه حكى دخول تاء التأنيث على بناء فُعْلى في كلمة بهماه، وقيل إن الالف في بهماه للتأنيث، وقيل للتكثير وليست للتأنيث، الالف في بهماه، للإلحاق. وأوضح الثاني الغرض من زيادة الألف في فَعْلى، الغرض من زيادة الألف في فِعْلى. وأشار الثالث إلى التثنية والجمع في فُعْلى وفِعْلى وفَعْلى، جمع مذكر سالم بضم الفاء، وفَعْلى جمع مذكر سالم، فِعْلى جمع مذكر سالم إذا كان لعاقل مثل عيسى، وورد جمع الأبنية الثلاثة جمع تكسير. وأشار الرابع التصغير في الابنية الثلاثة، وبين الخامس النسب في الأبنية الثلاثة، السادس الإعلال في الأبنية الثلاثة. واختتمت الدراسة بأهم النتائج، الراجح في عين فُعْلى اليائية إذا كانت صفة غير محضة جواز القلب والتصحيح كما هو مذهب ابن مالك، أكدت التوصيات على التوسع في دراسة الأبنية المتشابهة وزنا وتركيبا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022