عناصر مشابهة
موقف الوطنيين بالمنطقة الخليفية من أزمة 1953 من خلال الكتابات التاريخية بشمال المغرب
| المصدر: | الذاكرة الوطنية |
|---|---|
| الناشر: |
المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع32 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | المغرب |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 49 - 58 |
| ISSN: | 1114-4637 |
| رقم MD: | 1025580 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | كشف البحث عن موقف الوطنيين بالمنطقة الخليفية من أزمة (1953) من خلال الكتابات التاريخية بشمال المغرب. جاءت الكتابات التاريخية للنشاط الوطني منسجمة مع قناعات المؤرخين باعتبارهم وطنيين وزعماء أحزاب سياسية موضحة محاولتهم لتذكير بجهود الوطنيين ودورهم في مقاومة الإسبان ومجابهة سلطات الحماية الإسبانية والفرنسية. وقدم المؤامرات الفرنسية لعزل السلطان محمد بن يوسف بعد توتر العلاقات بينهم، نتيجة لخطة الإصلاحات التي اتخذتها الإقامة العامة الفرنسية لتحويل نظام الحماية لحكم مباشر. وناقش أن حزب الإصلاح الوطني وجه بيان للشعب لفضح مناورات السلطات الفرنسية، ومناقشة موقف المنطقة الشمالية من نفي السلطان محمد بن يوسف الذين قاموا بالأضراب عن ذبح أضحية العيد وقام أعضاء حزب الإصلاح ببعث رسالة لجامعة الدول العربية ورئيس الكتلة الإفريقية الأسيوية بطلب إرسال لجنة تقصي الحقائق للتحقيق في عزله واقتراح خليفة سلطاني وصياً على العرش لحين عودة الملك الشرعي للبلاد وذلك يعد حلا شرعياً وقانونياً. وعرض مساهمة المنطقة الشمالية في الحصول على الاستقلال مبيناً دور المنطقة الخليفية في الكفاح الوطني، استقلال البلاد. واختتم البحث بتوضيح أن النشاط السياسي للحركة الوطنية بالمنطقة الخليفية خلال الفترة ما بين سنوات (1947 و1953) مرتبط بأحداث داخلية وخارجية ومن أبرزها الزيارة التاريخية التي قام بها السلطان محمد بن يوسف لمدينة طنجة سنة (1947). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
