عناصر مشابهة
إحياء شباب الصور: الله يا برية زرقاء - الله يا حناء - يا موال يا قطعان يا زبد - الله يا برد
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س57, ع662 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1440 |
| الصفحات: | 279 - 288 |
| رقم MD: | 992313 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | ألقى المقال الضوء على موضوع بعنوان إحياء شباب الصور. اشتمل المقال على خمسة محاور، تناول المحور الأول إمبراطورية العنوان، فقد أشار إلى مجموعة شعرية بعنوان رعويات للشاعر محمود عبد الكريم، بنصوصه ثرية الجمال المقطرة من أكمام الضوء ولثغة الينابيع. وعرض المحور الثاني لذة الكتابة والدرجة صفر وتناصات الذاكرة الثقافية، الدرجة صفر هو المعنى التركيبي النحوي اللغوي لا المجازي الدلالي أو التخييلي، وأن نصوص (رعويات) تحتفي بهذا النوع من الكتابة الملتذة بصفرية لغتها وعنف بوحها الوحشي. وأوضح المحور الثالث زهو الطفولة رائحة اللمام والألفة، فيستعيد الشاعر شباب صوره وحيويتها وكما اختزنته ذاكرة روحه. وبين المحور الرابع روح الشاعر وروح الطبيعة للراعي حسن، في قصيدة حسن تنفرد عالية لتتوج النصوص بإكليل غار لا تجف رائحة أوراقه أبدا مع الزمن وهي أكثر من حالة اندغام في جسد وروح الطبيعة أكثر من التحام واحتراق بأديم الأرض وروائح الريف النفاذة وينابيعه الفوارة. واختتم المقال بالإشارة إلى المحور الخامس وجع لابد منه، فإنه استعاد هيبة الأسطورة والنبوءة لتخترق كلماته ضباب منتصف الثمانينات الكثيف ونافذة بقوة إلى عتمتنا الحالية وهو يهتف ملتاعا كأي وطني غيور على هذا الوطن المنكوب بتوالي هجوم الضباع عليه من كل حدب وصوب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
