عناصر مشابهة

فى الحاجة إلى النقد الفلسفى

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:يتفكرون
الناشر: مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: الخراط، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع11
محكمة:لا
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:194 - 196
ISSN:2421-9975
رقم MD:991880
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الحاجة إلى النقد الفلسفي. استعرض المقال التصنيف الذي وضعه الباحث الرديسي للمفكرين الفلاسفة العرب انطلاقًا من الربع الأخير من القرن العشرين الذين مثلوا نقلة نوعية في الخطاب الفلسفي الحديث وتقسيمهم إلى اتجاهين، اتجاه ينحو نحو فلسفة الاختلاف المستوحاة مباشرة من خط هايدغر، ودرايد، وفوك التي تأخذ على عاتقها مهمة تفجير الوحدة المتعالية للثقافة الإسلامية من الداخل، واتجاه ثاني ينزع إلى إرساء تقاليد إبستمولوجية في البحث بإخضاع العقل الكلاسيكي للمعالجة لإجباره على الاعتراف بعجزه عن التفكير ولتعيين الشروط التي جعلت المعرفة الكلاسيكية ممكنة. وأشار إلى النقد ونقد النقض يجب أن يتجاوز فضاء الدعوة ومحافل النخبة ليصير ممارسة حية وفاعلية؛ ولن يصير ذلك إلا إذا تمرست الناشئة بأفانينه مساراته. وتطرق إلى الفكر العربي وحاجاته إلى العلم والتكنولوجيا، وإلى أطر مرجعية أخلاقية ومركزية توحد توجهاته ورؤيته للعالم، وإيضًا حاجته فكر فلسفي يحدد ويحللها وينقد معقوليتها من أجل بناء معقولية جدية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن تنوع صنوف النقد الفلسفي للديمقراطية منذ أفلاطون حتى رونسيار يرجع إلى اعتبارات كثيرة أهما، التورط في ترسيخ الملكية المطلقة، وإنتاج الأنظمة الشمولية، والعجز عن إدارة شأن العدالة وحقوق الأقليات، وشعبوية الديمقراطية وصلاتها المعقدة بالعالم المعولم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022