عناصر مشابهة

السماع الصوفي: الزاوية المامشاوية بتلمسان نموذجاً

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الحوار الثقافي
الناشر: جامعة عبدالحميد بن باديس - كلية العلوم الإجتماعية - مخبر حوار الحضارات والتنوع الثقافي وفلسفة السلم
المؤلف الرئيسي: أمتير، الحسنية (مؤلف)
المجلد/العدد:مج5, ع2
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2016
الصفحات:274 - 280
DOI:10.37140/1701-005-002-041
ISSN:2253-0746
رقم MD:989614
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04143nam a22002297a 4500
001 1732386
024 |3 10.37140/1701-005-002-041 
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |9 533919  |a أمتير، الحسنية  |e مؤلف 
242 |a Sufi Listening (Sama):  |b The Mamchaoui Zawiyah of Tlemcen as A Model 
245 |a السماع الصوفي:  |b الزاوية المامشاوية بتلمسان نموذجاً 
260 |b جامعة عبدالحميد بن باديس - كلية العلوم الإجتماعية - مخبر حوار الحضارات والتنوع الثقافي وفلسفة السلم  |c 2016  |g صيف 
300 |a 274 - 280 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "سلطت الورقة الضوء على السماع الصوفي _الزاوية المامشاوية بتلمسان نموذجاً. فمن أهم الطقوسات الصوفية السماع فلا يزال يمثل ظاهرة مثيرة للإعجاب من جهة وللجدل من جهة أخرى لأنه الأكثر ظهوراً في التصوف، والأكثر غموضاً بالنسبة للدارسين والباحثين غير المنتمين للتيار الصوفي السني في الإسلام. وجاءت الورقة في عدد من المحاور، تناول المحور الأول مفهوم مصطلح السماع لغة واصطلاحا. وأوضح المحور الثاني نشأة السماع الصوفي، فقد اتفق العلماء الدارسون للتصوف كسلوك واعتقاد ونمط عيش وأخلاق أنه يشكل فناً وقوانين اتضحت معالمها في العالم الإسلامي منذ أواخر القرن الثاني الهجري وأن السماع الصوفي له قواعد ظهر مكتملاً مع نهاية القرن الثالث الهجري. وأشار المحور الثالث إلى أنواع السماع حسب الوسيلة المستعملة، فيعتمد السماع الصوفي على الصوت الإنساني فقط أو يكون مصحوباً بالآلة إضافة إلى الصوت أو يعتمد على الآلة الموسيقية فقط، واهتمت الورقة بالنوع الأول وهو السماع المعتمد على الصوت البشري المعتمد على الزاوية المامشاوية، فهناك أنواع من الوقف الغريبة وأمثلتها كثيرة ومتنوعة حول المنشد والقصيدة المنشدة، ومنها إنشاد لقصيدة مطلقة القافية مقيدة من غير اعتقاد تقييد (تقييد عفوي)، أن ينهي المنشد كل قافية ب (إن) الخفيفة لكي يشعر المستمع بانقضاء او نهاية. وأشار المحور الرابع إلى السماع الصوفي في الزاوية المامشاوية، فلابد للمسمع أن يملك الصوت الجميل القوي الذي يستطيع من خلاله أن يصل السماع على كل مستمع حاضر ويؤثر فيه ويجب أن يكون له طول النفس. وبين المحور الخامس وظيفة السماع، وفيه نقطتين، الوجد مفهومه وأصله، وآثار السماع في نفسية المردين. واختتمت الورقة بتساؤل وهو إذا كان السماع الصوفي بهذه الدرجة من الفائدة لماذا لا يتم استغلاله في العلاج النفسي والعقلي في إطار الصحة العمومية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a السماع الصوفي  |a الزاوية  |a الزاوية المامشاوية بتلمسان  |a الطريقة الشاذلية الدرقاوية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 041  |e Cultural Dialogue Review  |f Al-ḥiwār al-ṯaqāfī  |l 002  |m مج5, ع2  |o 1701  |s مجلة الحوار الثقافي  |v 005  |x 2253-0746 
856 |u 1701-005-002-041.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 989614  |d 989614