عناصر مشابهة
دور الأخصائي الاجتماعي في مؤسسات إيواء المعاقين عقلياً: دراسة وصفية للأخصائيين الاجتماعيين في مؤسسات الإيواء في (ينبع - المدينة المنورة - تبوك)
| المصدر: | مجلة الخدمة الإجتماعية |
|---|---|
| الناشر: |
الجمعية المصرية للأخصائيين الإجتماعيين
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع61, ج1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 289 - 315 |
| رقم MD: | 988781 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تعتبر هذه الدراسة من الدراسات الوصفية والتي تهدف لمعرفة دور الأخصائي الاجتماعي في مؤسسات إيواء المعاقين عقلياً. وشرح مفهوم المهنة من خلال الأخصائيين الاجتماعين في المراكز والمؤسسات التي تهتم بالمعاقين، وقد تم استخدام المنهج الوصفي بأسلوب المسح الاجتماعي لجمع البيانات الميدانية من اجل معرفة ماهي مهام الأخصائي الاجتماعي في مؤسسات الإيواء والكشف عن العقبات التي تعترض الأخصائي في عملة وتم التطرق لموضوع الإساءة للأطفال المعاقين في مؤسسات الإيواء. وقد طبقت الدراسة على خمسين أخصائي اجتماعي عاملين في مؤسسات إيواء للمعاقين عقلياً في منطقة المدينة المنورة ومحافظة ينبع التابعة لمنطقة المدينة المنورة ومنطقة تبوك. وقد استخدمت الدراسة أداة الاستبيان لجمع البيانات من الأخصائيين الاجتماعين حيث تم إعداده ليخدم أغراض الدراسة. وأظهرت نتائج الدراسة أن متابعة الأخصائي الاجتماعي للأطفال المعاقين أكثر أدوار الأخصائي الاجتماعي فاعلية في المؤسسة في حين أن قيام الأخصائي الاجتماعي بدوره كإداري ومشرف عبر تقديم التقارير الدورية للجهات المسئولة لتحسين المؤسسة هي أقل الأدوار فاعلية التي يقوم بها الأخصائي في المؤسسة. وأوضحت النتائج أن من أبرز المعوقات التي تعترض الأخصائي الاجتماعي هي عدم الالتحاق بدورات تدريبيه، وقد كشفت الدراسة على أن الأطفال يتعرضون للعنف في المؤسسة موضحة أن العنف الانفعالي والإهمال هما من أكثر أشكال العنف تعرضاً وأشارت الدراسة ألي أن وضع كاميرات مراقبة داخل المؤسسة تحد من تعرض المعاق للعنف. وانتهت الدراسة إلى عدد من التوصيات من أهمها: العمل على تقديم دورات تدريبية للأخصائي الاجتماعي في مجال الإعاقة العقلية ودورات في التدخل المهني للممارسة المهنية في مجال المعاقين، وتفعيل دوره كمنسق بين الأسرة والمؤسسة، وتفعيل الأدوار الأخرى مثل دوره كمدافع وباحث ومقدم للمساعدة لضمان استفادة المعاق من الخدمات المقدمة له في المؤسسة. |
|---|
