عناصر مشابهة
زبدة الدراية علي كتاب الهداية: من بداية كتاب الزكاة إلي نهاية باب زكاة الخيل
| المصدر: | مجلة كلية العلوم الإسلامية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الموصل - كلية العلوم الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج11, ع19 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| التاريخ الهجري: | 1440 |
| الصفحات: | 213 - 252 |
| ISSN: | 1812-125X |
| رقم MD: | 988627 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | This research one of the important researches in the field of jurisprudence, where we highlight a valuable manuscript addresses many of the jurisprudential issues that concern the subject of zakaah, Especially in the present time, we need urgent attention to such matters and the research for Zakaah should be about the legitimacy and wisdom and types of funds that must give as Zakaah and the amounts that come out of it and the parties that are given to it and the rule of abstention from it and God Almighty imposed Zakaah, The Holy Quran referred to a kind of wisdom that gathered in its hypothesis, He said to his Messenger (peace and blessings of Allaah be upon him): “Take charity from their wealth, in order that they are thereby cleansed and purified, and pray for them; “Al-Tawba (103), And the giving of zakaah is a benefit for who pay and who take, and in it is the double wisdom of cleansing and affirmation, and the clear Sunnah of the Prophet revealed the difference between dealing with money with Allaah and dealing with money with people. This is what we say to the nations that live according to the tax laws imposed by man on man and God bless our master Muhammad and his companions All together. البحث من البحوث المهمة في المجال الفقهي حيث يبرز لنا مخطوطا قيما يعالج فيه كثيرا من القضايا الفقهية التي تخص موضوع الزكاة ولاسيما نحن في الوقت الحاضر بحاجة ماسة إلى مثل هكذا أمور والبحث في الزكاة يكون عن مشروعيتها وحكمتها وأنواع الأموال التي تزكى والمقادير التي تخرج منها والجهات التي تعطى لها وحكم من امتنع عنها والله سبحانه وتعالى فرض الزكاة وأشار القرآن الكريم إلى نوع من الحكمة الجامعة في فرضيتها فقال مخاطبا رسوله صلى الله عليه وسلم (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) التوبة 103، وإخراج الزكاة مصلحة للطرفين للدافع وللآخذ وفيها الحكمة المزدوجة التطهير والتزكية وبينت السنة النبوية المطهرة الفرق بين التعامل في المال مع الله سبحانه وتعالى والتعامل في المال مع الناس وهذا نقوله للأمم التي تعيش حسب قوانين الضريبة التي يفرضها الإنسان على الإنسان وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين. |
|---|
