عناصر مشابهة
الاسلامولوجيا أواللسانيات التطبيقية عند محمد أركون: توصف ونقد
| المصدر: | الخطاب والتواصل |
|---|---|
| الناشر: |
المركز الجامعي بلحاج بوشعيب عين تموشنت - مخبر الخطاب التواصلي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 455 - 466 |
| ISSN: | 2477-9911 |
| رقم MD: | 988559 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "سعت الدراسة إلى التعرف على الاسلامولوجيا أو اللسانيات التطبيقية عند ""محمد أركون"": توصيف ونقد. وانقسمت الدراسة إلى نقطتين، أشارت الأولى إلى منهج ""محمد أركون"" في الاسلامولوجيا، فمنهج ""محمد أركون"" في تأسيسه للإسلاميات التطبيقية ينطلق من توصيف وإحصاء للفكر التراثي الإسلامي وتمييز مذاهبه ونحله والتمركز دخله لتفكيك بناه والوقوف على سقطاته على مستوى المنهج والمساءلة والفهم ثم تبيان هشاشة الهوامش التي تأسست على النص. وأوضحت الثانية الأنسنة عند ""محمد أركون"" وليمكن ""أركون"" لمفهوم الأنسنة فإنه يبحث في المقدس عن الجانب الذي له علاقة بالتصريف البشري للمعنى، وذلك ليجد مشروعية علمية للمنهج الذي تبناه من أجل قراءة معاصرة وفاعلة للنص الديني بأدوات لغوية ومناهج تاريخية، مسترشداً بعوامل ازدهار التفاعل مع النص في العصور النيرة من تاريخ الحضارة الإسلامية ولم يحصل ذلك إلا بإحلال العقل المكانة التي يستحقها. واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن الاسلامولوجيا عند ""أركون"" لا تريد العودة إلى ممارسات الفكر العربي الإسلامي في التاريخ، ولا أن تسترشد به بقدر ما تريد إزاحته وتجاوزه، لأنه يعتقد أن الرجوع إلى التراث الفكري العربي قد كان له الأثر السيئ على مردودية الفكر العربي المعاصر في محاولته بعث نهضة فكرية جديدة تطرح مساءلة أخرى للنص القرآني والنصوص اللاحقة به تفسيراً وتأويلاً ونصوص مصادر التشريع الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
