عناصر مشابهة

جهاز الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب تحت المجهر

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Le dispositif de l’ANSEJ à la loupe
المصدر:مجلة المنهل الإقتصادي
الناشر: جامعة الشهيد حمه لخضر الوادي - كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير
المؤلف الرئيسي: Himrane, Mohammed (مؤلف)
المجلد/العدد:مج2, ع1
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:281 - 296
ISSN:2602-7968
رقم MD:984359
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:L’Algérie a engagé plusieurs démarches en vue de promouvoir la création d’entreprises et lutter contre le chômage. Le fléau de chômage touche encore de plein fouet la plus importante tranche d’âge, à savoir les jeunes diplômés, qu’ils soient issus de la formation professionnelle ou de l’université. A cet effet, l’action des pouvoirs publics s’est traduite par la mise en place de plusieurs dispositifs d’aide à la création d’entreprises. A ce stade, dans la présente étude qui se présente comme une évaluation du dispositif de l’ANSEJ, nous avons essayé d’analyser sa participation à la création d’entreprises et à la lutte contre le chômage. Pour ce faire, nous avons choisi une méthode analytique, et il en ressort que le dispositif participe d’une manière significative à la création des entreprises par rapport au total des créations d’entreprises en Algérie. Toutefois, la qualité des entreprises créées, notamment celles qui représentent un potentiel d’emploi élevé restent insuffisantes.

اتخذت الجزائر عدة خطوات لتعزيز خلق المؤسسات ومكافحة البطالة. أن ظاهرة البطالة مازالت تؤثر على أهم الفئات العمرية، أي الخريجين الشباب، سواء من التكوين المهني أو من الجامعة. وعليه، أدى الإجراءات الذي اتخذتها السلطات العامة إلى إنشاء العديد من أجهزة الدعم لإنشاء المؤسسات. في هذه الدراسة حول تقييم جهاز الوكالة الوطنية لدعم تشغيل الشباب، فحاولنا تحليل مشاركتها في مجال دعم وخلق المؤسسات ومكافحتها للبطالة. للقيام بذلك، اخترنا طريقة تحليلية، تظهر أن الجهاز ساهم بشكل كبير في إنشاء المؤسسات نسبة إلى العدد الإجمالي للمؤسسات الناشئة في الجزائر. ومع ذلك، لا تزال نوعية الأعمال التي تم إنشاؤها غير كافية، لا سيما تلك التي تتمتع بإمكانية توظيف عالية.