عناصر مشابهة
Overcoming Mortality: A Study of A Rose for Emily and The Metamorphosis
| العنوان بلغة أخرى: | التغلب على الفناء: دراسة في وردة لإيميلى والتحول |
|---|---|
| المصدر: | مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية |
| الناشر: |
جامعة البعث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج41, ع77 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| التاريخ الهجري: | 1440 |
| الصفحات: | 11 - 50 |
| رقم MD: | 984225 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | English |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | Kafka's and Faulkner's writings put the reader in the middle of questioning the dilemma of human existence, and his permanent search to refuse human laws in favor of divine laws. Kafka’s "The Metamorphosis" (1915) and Faulkner's "A Rose for Emily" (1930) are considered amongst the best examples where the protagonists went beyond the boundaries of their world. Dostoevsky and Cioran consider that too much consciousness is the reason beyond one's resentment of their existence as it exposes the short, delusional and painful journey of existence. This irony is heavily present in the works mentioned above where we find that the protagonists develop ways to overcome mortality itself. On the grounds that the protagonists are consumed by time, they are to have control over it to guarantee themselves immortality. As a way to overcome time, they fortify themselves by killing their consciousness or by freezing time at a certain moment. In this connection, I shall depend on Albert Camus’ theory of metaphysical rebellion to prove that the protagonists’ rebellion against their mortality is in the first place a rebellion against the very system and conditions that define them as humans. Hence, isolation comes to dissolve the power of temporality and celebrate the protagonists’ uniqueness and search for their authentic being. In addition to Camus', certain arguments by Colin Wilson and Emil Cioran shall be investigated. كثيراً ما تضعنا كتابات كافكا وفولكنر أمام معضلة الوجود الإنساني، ورفضه الدائم لقوانين الوجود البشري وذلك في إطار سعيه لبلوغ مرتبة الإلوهية. تعد "التحول" (1915) و"وردة لإيميلي" (1930) أمثلة لأعمال تجاوز فيه الأبطال حدود عالمهم وقوانينه. وفي هذا السياق، يعتبر سيوران ودوستويفسكي أن السخط على الوجود البشري ناتج عن إفراط في الإدراك الذي بدوره يكشف للإنسان حقيقة وجوده الواهم والمؤلم، والقصير بالمقارنة مع أزلية خالقه. هذه المفارقة حاضرة بشدة في الأعمال آنفة الذكر والتي ستتم مناقشتها في هذا المقال. يبين هذا المقال أن تغلب الأبطال على الموت هو تغلب على الزمن كشرط أساس للتمتع بالخلود والوجود الأبدي، إما عن طريق تخلص الأبطال من إدراكهم الإنساني أو إيقاف الزمن في لحظة ما. في هذا السياق لابد من الإشارة إلى نظرية ألبير كامو "التمرد الميتافيزيقي" والذي يشكل في جوهره تمرد الإنسان على كونه عرضة للفناء وهذا في المقام الأول ما هو إلا تمرد على النظام والظروف التي تحدد ماهيته كإنسان. وبذلك تكون العزلة هي الشرط الأساسي لتحيل الوجود الإنساني العابر إلى تمجيد واحتفاء بتفرده ووجوده الحقيقي. بالإضافة لنظرية ألبير كامو، ستتم الإشارة إلى بعض من نقاشات كولن ويلسون وإميل سيوران. |
|---|
