عناصر مشابهة

المكان الذي لا يخطئه أحد في إيطاليا: لنلتق في الساحة إذن!

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: وقاص، يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد:سج132
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2018
التاريخ الهجري:1440
الصفحات:84 - 87
رقم MD:981085
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02772nam a22002057a 4500
001 1723791
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |9 332207  |a وقاص، يوسف  |e مؤلف 
245 |a المكان الذي لا يخطئه أحد في إيطاليا:  |b لنلتق في الساحة إذن! 
260 |b وزارة الثقافة والفنون والتراث  |c 2018  |g أكتوبر  |m 1440 
300 |a 84 - 87 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى التعرف على المكان الذي لا يخطئه أحد في "إيطاليا" لنلتق في الساحة إذن". وأوضح المقال أن التاريخ الإيطالي يشهد بوضوح على أهمية ورمزية ساحاته العمومية كمركز حيوي للمدينة، فهي المنصة التي يتم التعبير من خلالها عن الهوية والشعور بالانتماء إلى المجتمع، وقد شكلت مكاناً أساسياً للالتقاء وتبادل الأفكار، تشابكت فيه، على مرأى العين الثقافة والتاريخ والرموز والتقاليد. وأبرز المقال الخصائص الرئيسية التي تميز الساحات في المدن الإيطالية في العصور الوسطي، وفقاً لوظائفها والعلاقة المنظورية بين المبني الأكثر تمثيلاً والحيز الأمامي، وبالتالي ستولد الأشكال التنظيمية الرئيسية الثلاثة للفضاء الحضري، أو بالأحرى النماذج الثلاثة السائدة للساحة التي ستتوارث عبر القرون، والتي ستعيش في المدينة نفسها، وهي متجاورة في الغالب، وهما، ساحة الكاتدرائية، والساحة العامة، وساحة السوق. واختتم المقال بالتأكيد على إن "إيطاليا"، الحداثة أو ما بعد الحداثة التي تميل إلى التشكيك في الذاكرة والتاريخ، تتميز بالعمق الكبير لساحاتها التي تميل إلى التشكيك في الذاكرة والتاريخ، تتميز بالعمق الكبير لساحاتها التي لا حصر لها والتجربة الاجتماعية التي ميزتها عبر التاريخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الهوية  |a الساحات العمومية  |a المجتمع الإيطالي 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 023  |e Al-Doha Magazine  |l 132  |m سج132  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |v 000 
856 |u 0708-000-132-023.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 981085  |d 981085