عناصر مشابهة
حنا مينه في حوار لم ينشر: "قلمي لا ينقط حبراً.. ينقط ذهباً"!
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة والفنون والتراث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | سج131 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | قطر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| التاريخ الهجري: | 1439 |
| الصفحات: | 114 - 117 |
| رقم MD: | 980912 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على "حنا مينه" في حوار لم ينشر: "قلمي لا ينقط حبراً ينقط ذهباً". وأوضح المقال أن "حنا مينه" كأنه نسخة عربية خالصة واستثنائية عن "ماكسيم غوركي"، لم تشكله المدرسة العمومية ولا الخاصة، بل نشأ كعشب بلدي في براري المجتمع، مارس من المهن ما طاب له، منها "تدربه على الكتابة"، بكتابة الرسائل في الميناء، وتسجيل هويات السفن التي تدخل الميناء، ثم تغادره لفائدة البحارة. واستعرض المقال النقاط التي دار حولها الحوار، تحدثت الأولى عن بدايته مع الكتابة، والذي حققه من خلالها. وكانت الثانية عن الأصداء التي وصلته، بعد ترجمة نصوصه إلى لغات أخرى، وأصداء بحوث ورسائل تكتب عنه بالرسائل التي ترجم إليها هذه النصوص. وكشفت الثالثة عن الطقوس التي يسعي إلى تحقيقها للكتابة، وما إذا كانت في الليل أم النهار، ومكانها. وبينت الرابعة المدة التي يستغرقها لوضع تصميم للرواية، ودراسة الشخصيات في اليوم، وعن المدة التي يستغرقها في كتابة رواية ما، على وجه التقريب. وأشارت الخامسة إلى الكتاب الذين قرأ لهم بشغف، وأحس أنهم دفعوا سفينته نحو حب الأدب، والكتابة حين بدأ يكتب. وتحدثت السادسة عن القرابة الفكرية التي ربطت بينه وبين "ناظم حكمت"، وجسدها في كتابين، وعلاقتها بالموقف الإنساني والعلاقة بالاشتراكية. وأخيراً رأيه في العلاقة بين الأدب، والواقعية والأخلاق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
