عناصر مشابهة
شيخ المحققين حسين نصار يرحل في صمت
المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: |
وزارة الثقافة والفنون والتراث
|
المؤلف الرئيسي: | |
مؤلفين آخرين: | |
المجلد/العدد: | سج123 |
محكمة: | لا |
الدولة: | قطر |
التاريخ الميلادي: | 2018 |
التاريخ الهجري: | 1439 |
الصفحات: | 150 - 153 |
رقم MD: | 980232 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | استعرض المقال أبرز التساؤلات التي طرحها خالد بيومي في حواره مع شيخ المحققين حسين نصار، ومنها ما الأسباب التي دفعت حسين نصار إلى تحويل مجال دراسته من دراسة الطب إلى دراسة اللغة العربية بكلية الآداب، وكيف بدأ رحلته الشاقة مع تحقيق كتب التراث العربي، وما وجهة نظرة فيما قاله طه حسين في كتابه "في الأدب الجاهلي"، أن الكثرة المطلقة مما نسميه الأدب الجاهلي ليست من الجاهلية في شيء، أنما هي منحولة بعد ظهور الإسلام، فهي إسلامية تمثل حياة المسلمين وأهواءهم أكثر مما تمثل حياة الجاهليين، والى أي مدي تأثر كتاب طه حسين بالمنهج الديكارتي، وما السبب وراء اختفاء المعارك الأدبية اليوم، وما الذي تبقي من طه حسين من وجهة نظر حسين نصار، بعد مرور أكثر من أربعين عاما على رحيله، وما هي فائدة المعاجم العربية، ولماذا لا يوجد معجم تاريخي للغة العربية، وكيف يري حسين نصار واقع التراث في زمن العولمة والتكنولوجيا الحديثة. واختتم المقال بطرح تساؤل عن المشروع الذي كان يتمنى حسين نصار إنجازه ولم يتحقق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|