عناصر مشابهة

الأديبة الأمريكية أورسولا كي لي جوين: الخيال العلمي، والجندر، والأجناس الأدبية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: جوين، أورسولا كي لي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: كونينجهام، مايكل (محاور), خاطر، مجدي عبدالمجيد (مترجم)
المجلد/العدد:سج120
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1439
الصفحات:94 - 95
رقم MD:979672
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى عرض حوار بين الرّوائي الأميركي مايكل كونينجهام، صاحب الرواية الشهيرة الساعات مع الأديبة الأميركيّة أورسولا كي لي جوين حول الخيال العلمي، والجندر، والأجناس الأدبيّة. وقام مايكل كونينجهام بالتحدث قائلا " أعتقد أنّ بعض أجمل الروايات التي تُكتب اليوم، الأعمق والأكثر إبداعًا مرصوصة فوق الأرفف بقسم الخيال العلمي؛ هل يُمكنك الحديث عن ذلك، عن تقويض الحواجز بين الأجناس الأدبيّة، والكُتب المُكدّسة فوق طاولات العرض في بارنز آند نوبل، كثيرًا ما تواجهني عبارة: " لا أقرأ الخيال العلمي" ترددها ألسنة عدد مُدهش من المثقفين، كما ذكر "أدرِّس حلقة دراسيّة لطلاب جامعيين عن قراءة القصص لتعلّم صنْعة الكتابة، أُقدِّم لهم ضمن تلك الحلقة قصّتك القصيرة ”الّذين مشوا بعيدًا عن أوميلاس“ بوصفها مثالً للمدى الّذي قد يصله الكاتب في انحرافه عن أبسط المبادئ العامّة للكتابة، ورغم ذلك، يُنتج قصة رشيقة، جذّابة ولافتة للنظر؛ هل يُمكنك الحديث عن تلك القصّة، وهل كانت لديك شكوك بشأن لا تقليديتها، وأجابت جوين قائلة " بصراحة، لا تشغلني مسألة التقليديّة، بل أتّبع القواعد التي تحملني إلى حيثُ أرغب، وإذا لم يكن ثمّة قواعد، أختلق قواعدي وأتبعها بكل صرامة؛ الكتابان اللذان شغلاني في الحقيقة حول ما إذا كانا بعيدين تمامًا عن توقعات القراء والنقّاد هما(اليد اليُسرى للظلام) وكنت مخطئة تمامًا، ذلك أنّها حلّقت منذ اللحظة الأولى و«لافينيا»، وكنت على صواب بشأنها بعض الشيء للأسف، لكن يبدو أنّها تُصادف قراءً، كنتُ مستمتعة جِدًّا أثناء كتابة أوميلاس بتحدّي كافّة الأعراف وأداء بعض الرقصات الميتا سرديّة على قبر الكاتب الّذي يُخفي ذاته؛ تثير القصّة سؤالاً أخلاقياً مُرعباً طرحه من قبل ويليام جيمس ودوستويفسكي وهو سؤال وثيق الصلة بمجتمعنا الآن". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021