عناصر مشابهة

من أصول الألفاظ وأوزانها عند ابن دريد الأزدي العماني في ضوء كتابيه "جمهرة اللغة والاشتقاق"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة قناة السويس - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: حسن، على نجار محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع28
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:331 - 369
DOI:10.21608/JFHSC.2019.61402
ISSN:2536-9458
رقم MD:978314
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:The idea of this research is to gather as many of the words as possible for Ibn Duraid to look at each other in their derivatives, and then weigh them in the light of his books (mass of language and derivation). This difference is no doubt that it is a large door benefiting the people of the language.in general, and poets and writers, especially in generating meanings and establishing weights show. Its descriptive and selection-based approach was exemplified by a plan of introduction, and two topics: The first of them focuses on Ibn Duraid, his percentage, and part of his life, and his books of population and derivation, and the second includes a number of words in which Ibn Duraid unique vision in terms of assets and weights, or was in agreement with one of the scientists contrary to others. Then came the conclusion including the most important results, and finally proved the sources and references that varied between the old and modem.

تقوم فكرة هذا البحث على جمع أكبر قدر ممكن من الألفاظ التي كان لابن دريد نظر مختلف عن غيره في أصولها الاشتقاقية، ومن ثم أوزانها في ضوء كتابيه (جمهرة اللغة، والاشتقاق). وهذا الاختلاف لا شك في أنه باب كبير يفيد منه أهل اللغة عموما، والشعراء والأدباء خصوصا في توليد المعاني وإقامة الأوزان العروضية. وقد احتواه المنهج الوصفي القائم على الاختيار والتحليل، متمثلا في خطة قوامها مقدمة، ومبحثان: أولهما – يركز مادته على ابن دريد، ونسبه، وطرف من حياته، وكتابيه الجمهرة والاشتقاق، وثانيهما يتضمن عددا من الألفاظ التي انفرد فيها ابن دريد برؤية خاصة من حيث أصولها وأوزانها، أو كان موافقا لأحد من العلماء مخالفا لآخرين. ثم تأتي خاتمته متضمنة أهم النتائج، وأخيرا ثبت المصادر والمراجع التي تنوعت بين القديم والحديث.