عناصر مشابهة
تشكيل الشخصية وطبقات القراءة فى روايتى " لهو الأبالسة و " رحلة الضباع " لـ سهير المصادفة
| العنوان بلغة أخرى: | Configuration of The Character and Strates Lectoral through Lhou Al Abelissa and Rihlat Al Dibaa By Shouyr El- Mousadafa |
|---|---|
| المصدر: | فصول |
| الناشر: |
الهيئة المصرية العامة للكتاب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع103 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2018 |
| الصفحات: | 417 - 432 |
| ISSN: | 1110-0702 |
| رقم MD: | 978034 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The romantic writing guides us as an esthetic writing and a pathetic fact towards possible words through The narrative imagination. The reading opens because of these worlds on a conjunction between the creativity and the reality, the character posses in this context a distinguished enough role, he is lit by such way as we use more and more interpretation and that is made according to a lectoriale configuration. So, we get here of configuration of the characters at the egyptienne novelist Shouyr al moussadafa in these two novels «Lhou al abelissa» and" Rihlat al dibaa” one press on the" playful" concept concerning Hans- George- Gadamer and the concept configuration granted to the plastic arts. We lifted first of all the effect of the character, then we studied in the foreground the Importance of the interactivity of the words between the characters and the second plan the subjectivity of the autonomous monologue تقود الكتابة الروائية باعتبارها كتابة جمالية وفعل عاطفي إلى عوالم ممكنة يحتملها التخييل السردي، وتنفتح القراءة بفعل هذه العوالم، على احتكاك الإبداع بالواقع واشتباكه معه. وتضطلع الشخصية، في هذا، بدور مميز، ذلك أنها تستعصي على التتبع وتحتاج إلى التأويل وإعادة التأويل، وهو ما يستدعي فعل التشكيل القرائي. لقد عملنا، في هذا الإطار، على الاهتمام بتشكيل الشخصية في روايتي "لهو الأبالسة" و "رحلة الضباع" للروائية المصرية سهير المصادفة بالاعتماد على مفهوم اللعب عند جورج هانز غادامير ومفهوم التشكيل العائد إلى الفن التشكيلي، وانطلقنا من أن الرواية العربية أضحت تمتح من فنون أخرى أظهرها الرسم لصوغ عوالمها، ثم عملنا على تتبع أثر الشخصية في إشارات العتبات والمتن الروائي. وقد وقفنا على قوة حضور تلك الشخصيات في مستوى تعامل الأقوال أولا وفي مستوى ذاتية الأقوال ثانيا، ليتحقق بوحها على شاكلة لافتة في اتجاهات زمنية وفضائية ملاعبة وأكروباتية بحكايات أحداثها مكتنفة بالمجاز والاستعارة المفتوحة. |
|---|
