عناصر مشابهة

الدراسات الأدبية والعلوم الإدراكية: نحو اختصاصات بينية جديدة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Literary Studies and Cognitive Science: Toward a New Interdisciplinary
المصدر:فصول
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: كرين، مارى توماس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رتشاردسن، ألان (م. مشارك), بوالريش، حليمة (مترجم)
المجلد/العدد:ع102
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:103 - 117
ISSN:1110-0702
رقم MD:976950
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:The cognitive sciences offer new paradigms for rethinking the relations among culture, linguistic activity, and agency. This essay provides an overview of the "cognitive revolution" and recent work on the brain, and then discusses the dominant strains within cognitive linguistics, arguing for wider applicability to literary theory and criticism, plinary scholars frameworks, have increasingly methodologies, taken and up pursuits interdisciplinary frameworks, methodologies, and pursuits in recent years, despite the difficulties of "being interdisciplinary" cogently outlined by Stanley Fish. Such broad-based critical schools or tendencies as the new historicism, gen- der studies, and cultural criticism by definition stake out their ground between or across disciplines, and some literature departments have remade themselves as "cultural studies" programs, suggesting that interdisciplinary is becoming not simply a legitimate option for literary scholars but may be gaining the force of an imperative - one all the harder to resist as university presses attempt to maximize sales with academic titles that can be marketed across disciplinary lines.

تقدم العلوم الإدراكية (العرفانية) نماذج جديدة لإعادة تأمل العلاقات بين كل من الثقافة، والنشاط اللغوي، والوكالة. يعطي هذا المقال نظرة شاملة عن «الثورة العرفانية» والعمل الحديث عن «الدماغ»، ثم يناقش المجهودات المهيمنة في اللسانيات العرفانية، مدافعا عن تطبيقية أوسع في النظرية الأدبية والنقد. وفي السنوات الأخيرة، تبنى دارسو الأدب أطر عمل تداخل الاختصاصات ومنهجياته ومساعيه بشكل متزايد، على الرغم من الصعوبات التي تواجه «تداخل الاختصاصات»، تلك التي حددها ستانلي فيش Fish Stanley بشكل مقنع. فمثل هذه المدارس النقدية أو الاتجاهات الحاسمة واسعة الانتشار؛ كالتاريخانية الجديدة، والدراسات الاجناسية، والنقد الثقافي وطدت أرضياتها بين، أو عبر التخصصات، وأعادت بعض أقسام الأدب صياغة أنفسها على أنها برامج «دراسات ثقافية»، وهي تقترح أن الاختصاصات البينية لم تعد -ببساطة-اختيارا مشروعا لدارسي الأدب، فقط؛ لكن من الممكن أن تكتسب قوة ملزمة كاختيار من الصعب مقاومته؛ بما أن الجامعة تستعجل المحاولة لرفع مبيعات العناوين الأكاديمية التي يمكن تسويقها من خلال لائحة الاختصاصات.