عناصر مشابهة

تغير الفتوى: أسبابه وضوابطه وتطبيقاته في الفقه الإسلامي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الشريعة والقانون بأسيوط
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بأسيوط
المؤلف الرئيسي: أبو الشيخ، محمد أحمد علي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع29
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:801 - 897
DOI:10.21608/JFSU.2017.16750
ISSN:1110-3973
رقم MD:976926
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04862nam a22002417a 4500
001 1719409
024 |3 10.21608/JFSU.2017.16750 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 59195  |a أبو الشيخ، محمد أحمد علي  |q Abu Alsheikh, Mohammed Ahmed Ali  |e مؤلف 
242 |a Changing Fatwa:  |b Its Reasons, Controls, and Applications in Islamic Jurisprudence 
245 |a تغير الفتوى:  |b أسبابه وضوابطه وتطبيقاته في الفقه الإسلامي 
260 |b جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بأسيوط  |c 2017 
300 |a 801 - 897 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم النبيين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. وبعد: فيمكن تلخيص بحث تغير الفتوى في النقاط الآتية: - أن الأحكام الشرعية ثابتة لا تتغير بمرور الزمان، ولا بتغير الأحوال، وإنما تتغير الفتوى بناء على أصول شرعية، وعلل مرعية، ومصالح جنسها مراد لله ورسوله. - أن عملية تغير الفتوى بتغير ما هي مرتبة عليه، إنما هي عملية تهدف إلى إبقاء الأمور تحت حكم الشريعة، وإن تغيرت صورتها الظاهرة وهي ليست خروجا على الشريعة واستحداثا لأحكام جديدة. - أن التغير في الفتوى هو تغير خاص من حيث الزمان والمكان أو الشخص الذي تغيرت في حقه مسوغات الفتوى، وهذا معناه أن الأمور تكون باقية على ما هي عليه في بقية الأماكن والأزمان والأشخاص. - أن الذي يتولى الفتوى طائفة مخصوصة، وهم علماء الشريعة الإسلامية، وهم ورثة الأنبياء والموقعون عن رب العالمين، فيجب أن يكون هذا لاحق لهم لا يتعداهم إلى غيرهم، فهم أعلم الخلق بعد نبي الله صلى الله عليه وسلم بالله وبمراد الله تعالى يعرفون الأمور، ويعرفون المصالح وضدها، يقولون في حق هذه العوائد والأعراف والأحوال والأزمنة إنها تغيرت وبالتالي تتغير الفتوى المرتبة عليها. - أن العرف الذي تتغير به الفتوى ليس هو العرف الحاصل من وقوع الناس في مخالفة الشرع، فإذا كان حدث ذلك، فإنه لا يتغير به الفتوى، فلا يعتد به؛ إذ العرف الذي يعتد به هو ما لم يكن مخالفاً للشرع. - فلا يحق لأحد أن يغير شريعة الله تعالى التي بعض بها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولا أن يبتدع في دين الله ما لم يأذن به. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه. 
520 |b Many thanks to Allah an pray be upon prophet Mohammed and his followers. The research could be summarized in the following points: 1. Islamic Rules and regulations are fixed and stable and cannot be changed by time or status. 2. Changing Fatwa depends mainly on the results of such Fatwa without the change of basics and rules of religion. 3. Changing fatwa means the change of it according to place and time but not the change of the Fatwa itself. 4. Not all people are qualified for Fatwa, but those who are specialized in Fatwa and those who are academically qualified are responsible for it. 5. Fatwa doesn't change with mistakes and bad deeds committed by people as it is not related to faults of others. Then, it is clear that people are not able to change religious according to their desires and prophet Mohammed (PBUH|) is the only one from which we can receive our religious regulations and instructions. Thanks for Allah and his prophet and his followers. 
653 |a الفقة الإسلامى  |a الأحكام الفقهية  |a الضوابط الشرعية  |a النوازل الفقهية 
773 |4 القانون  |4 الفقه الإسلامي  |6 Law  |6 Islamic Jurisprudence  |c 010  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-šarī’aẗ wa al-qānūn Bi Assiut  |l 000  |m ع29  |o 1135  |s مجلة كلية الشريعة والقانون بأسيوط  |t Journal of Faculty of Sharia and Law in Assiut  |v 029  |x 1110-3973 
856 |n https://jfsu.journals.ekb.eg/article_16750.html  |u 1135-029-000-010.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 976926  |d 976926