عناصر مشابهة
مكانة اللغة بين مفهوم التأويل وعلم الدلالة
المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: |
وزارة الثقافة
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع362 |
محكمة: | لا |
الدولة: | الأردن |
التاريخ الميلادي: | 2019 |
الصفحات: | 54 - 61 |
رقم MD: | 976764 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | يُشكل التراث العربي الإسلامي بشموليته الحضارية، مخزونا معرفياً وثقافياً، يظهر في صورة نظام من العلامات الدالة، وتتحقق سيميائية هذا النظام في إطاره التاريخي والثقافي، ولذا استعرضت الورقة مكانة اللغة بين مفهوم التأويل وعلم الدلالة. وتطرقت الورقة لعدة نقاط وهي، التأويل والصورة المعبرة، التأويل والسيميائية والاستجابة المعرفية. وتوصلت الورقة إلى أن فلسفة التأويل تهدف لرفع التناقض بين آيات القرآن الكريم من جهة، وبين القرآن وأدلة العقل من جهة أخري، وفي هذا السياق نجد أن معظم الباحثين سعوا لاستكشاف جانب آخر من مناطق الفكر الديني وهي منطقة التصوف، والتي تحاول دراسة العلاقة بين الفكر والنص الديني، واستكناه طبيعتها ومناقشة واقعها من الجانبين، العقلي كما في تجربة المعتزلة، والذوقي عند المتصوفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|