عناصر مشابهة
Framing the Palestinian-Israeli Representations in Western Media Discourse in the Aftermath of Trump's Declaration of Jerusalem as the Capital of the State of Israel
| العنوان بلغة أخرى: | تصوير إطار العلاقات الفلسطينية - الإسرائيلية في الخطاب الغربي بعد إعلان ترامب للقدس كعاصمة لإسرائيل |
|---|---|
| الناشر: |
المفرق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 1 - 173 |
| رقم MD: | 976595 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | English |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة آل البيت |
| الكلية: | كلية الآداب و العلوم الإنسانية |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | تهدف هذه الرسالة إلى تحديد الممارسات التداخلية في تصوير الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي ضمن "مدونة مخصصة" تحوي على ما يقارب 70.000 كلمة والتي جمعت من خلال صحيفة الإندبندنت والتي تعتبر صحيفة موجهة في الغرب وقد تبنى الباحث نظرية تحليل الخطاب النقدي من أجل تحليل العينة والتي تغطي شهري كانون الأول وكانون الثاني. وتحتوي هذه المدونة على عينة من المقالات والتي تناولت موضوع إعلان دونالد ترامب للقدس كعاصمة رسمية لإسرائيل. واعتمدت الدراسة بشكل أساسي على خلفيات نظرية مختلفة شكلت من قبل فييركلاف (1995ب) وفان دايك (٢٠٠١)، (2005)، (2008) ووداك ووييس (٢٠٠٥) إضافة إلى لوويين (٢٠٠٨). بعكس توقعات الباحث والتي كانت تستند على إمكانية وقوف الصحيفة مع الطرف الفلسطيني بفعل أنها "أحد أكثر الصحف التي تنتهج أسلوب التفكير الحر في نقل الأحداث الوقعة". فقد أظهرت الدراسة التي أجريت بأن صحيفة الإندبندنت قد اعتمدت على ممارسات تداخلية غير مباشرة مختلفة منها بلاغيات الحرب والخطاب الديني وتقنيات الانحدار والإستساغة والعنونة والتماثلية وآليات ثابتة ومصطلحات تقييمية والتي رسمت علاقات هرمية/هيكلية سادتها النفوذ الأمريكية والتي توازنت مع المصلحة الإسرائيلية ضد الصوت الفلسطيني لإزالة شرعية الفلسطينيين من أجل سيادة مدينة القدس. وختمت الدراسة بأن صحيفة الإندبندنت ذات أساس إيديولوجي موجه يعرف بالمبدأ المحافظ بمقتضى الاستراتيجيات التداخلية والتي أبقت على الثنائية الجوهرية بين الصحيفة والإسرائيليين ضد الفلسطينيين والتي استخدمت على نحو مقصود لإثراء براجماتية إزالة شرعية الأخرين لسيادة مدينة القدس، واستلزمت، أيضا التنقيب عن تفاصيل أثارت ملتصقات عرقية ودينية وثقافية من أجل إصابة معتقدات معرفية محددة. علاوة على ذلك. فقد أوصت الدراسة بتنفيذ دراسة أخرى تهدف إلى التعريف بتقنيات المراوغة والتي اتبعت من قبل الصحيفة لعدم الوقوف المباشر من قبل القارئ على الأساس الإيديولوجي لها في مدة تمتد بين كانون الأول- كانون الثاني، شباط- نيسان، و أيار. |
|---|
