عناصر مشابهة
أدونيس يستحضر المتنبي
المصدر: | المورد |
---|---|
الناشر: |
وزارة الثقافة - دار الشؤون الثقافية العامة
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | مج44, ع2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | العراق |
التاريخ الميلادي: | 2017 |
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 89 - 94 |
رقم MD: | 976187 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | استعرض المقال موضوع بعنوان أدونيس يستحضر المتنبي. فيقع المتنبي موقعاً عظيماً في نفس أدونيس، ولا تكاد تقرأ عملاً نقدياً وإبداعياً لهذا الشاعر، إلا وترى أو تحس حضوراً ما ساطعاً أو خفياً لأبي طيب. وأشار المقال إلى ديوان الكتاب لأدونيس من زاوية تعامل أدونيس مع شخصية المتنبي، فيحمل العمل بالإضافة لعنوانه الرئيس الكتاب عنواناً فرعياً (أمس المكان الآن)، ويتناول الكتاب فترة طويلة من تاريخنا تبدأ من صدر الإسلام وتنتهي بالعصر العباسي، ويتألف الكتاب من عشرة فصول، تدل الأرقام الرومانية (I-X) على ترتيبها، ويستهل الشاعر ثمانية منها بشطر أو بيت من شعر المتنبي. وتفصل الفصول السبعة الأولى بعضها عن بعض ستة هوامش، وثلاث فواصل استباق. وبين المقال أن الفصول السبعة الأولى من الكتاب (المخطوطة التي كتبها المتنبي وحققها ادونيس) ستة هوامش، وثلاث فواصل استباق، اما الهوامش فهي بطاقات حملت كل بطاقة اسم شاعر من شعراء العرب، وقدمه للقارىء بصوته الشخصي وأحياناً بصوت يعتبره صوت المتنبي بمعنى أن المتنبي كان أقدر هؤلاء الشعراء، وقدمهم من وجهة نظره الشخصية. وختاماً قد ناء الشعراء بحمل التاريخ في عدد من مواضع الكتاب، خاصة في صفحات الرواة الذين قدموا لنا ما يشبه المعجم بأسماء القتلى وأساليب القتل في التاريخ العربي الإسلامي، بينما استطاع صوت المتنبي وصوت أدونيس أن ينجوا من ذلك في معظم المواضع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|