عناصر مشابهة

شعر بنی أسد في كتاب سیبویه: دراسة نحویة وصرفیة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: شحاتة، أبو زيد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع21, ج1
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:408 - 656
DOI:10.21608/BFAG.2017.6884
ISSN:2356-9050
رقم MD:976181
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلطت الدراسة الضوء على شعر بني أسد في كتاب سيبويه، دراسة نحوية وصرفية. واشتملت الدراسة على توطئة وعدة نقاط، التوطئة تطرقت للحديث عن ( قبيلة أسد، وبطونها، وموطنها، ولغتها وفصاحتها، وشعراؤها). النقطة الأولى تحدثت عن " بشر بن أبي خازم" الذي أستشهد سيبويه بأبيات له على ثلاثة مسائل في ثلاثة مواضع من الكتاب، المسألة الأولى رفع الاسم بعد (أما) والمسألة الثانية بدل النكرة من المعرفة، والمسألة الثالثة العدول عن العطف على اسم إن. والنقطة الثانية أشارت إلى الحذلمي " الذي استشهد سيبويه ببيتين له وإن لم ينسبهما في باب واحد من الكتاب هو ( باب بدل المعرفة من النكرة والمعرفة من المعرفة، وقطع المعرفة مبتدأة). والنقطة الثالثة تطرقت إلى " حنظلة بن فاتك" الذي جاء ببيت من شعره شاهداً على جواز حذف الواو الواقعة صلة لضمير ضرورة، وقد استشهد به سيبويه في الكتاب في باب( ما يحتمل الشعر من الضرورة). والنقطة الرابعة تحدثت عن " الربيع الأسدي" الذي اسشتهد سيبويه ببيت له على جواز رفع ما حقه النصب في المعرفة حكاية مؤيداً بذلك مذهب شيخه الخليل. والنقطة الخامسة عن" سحيم عبد بني الحسحاس"، الذي استشهد ببيتين له على مسألتين في موضعين من الكتاب. والنقطة الخامسة أشارت إلى" الكميت بن معروف" ، الذي ذكر سيبويه بيتاً له في الكتاب شاهداً على مسألة حذف تاء التأنيث من الفعل وما أشبهه إذا كان الفاعل مؤنثاً مجازياً، وذلك من باب الحمل على المعنى. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن القول بالتقديم والتأخير أولى من القول بالعطف على اسم إن قبل الاستكمال لما في ذلك من فائدة الاهتمام بأمر المقدم كما في بيت بشر أيضا ( وإلا فاعلموا أنا وأنتم، بغاة ما بقينا في شقاق). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021