عناصر مشابهة

احتواء القراءات القرآنیة على التغییرات الإعرابیة والبنییة التي تطرأ بتغير لهجات القبائل العربیة: جمعا ودراسة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:حولية كلية اللغة العربية بجرجا
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بجرجا
المؤلف الرئيسي: الجندي، فاطمة عبدالرحمن عبداللطيف علي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع19, ج3
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:2554 - 2687
DOI:10.21608/BFAG.2015.21423
ISSN:2356-9050
رقم MD:975998
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سعت الدراسة إلى بيان احتواء القراءات القرآنية على التغييرات الإعرابية والبنيية التي تطرأ بتغير لهجات القبائل العربية جمعاً ودراسة. واقتضت طبيعة الدراسة بأن تأتي بتمهيد وفصلين، تناول التمهيد نبذة عن القراءات القرآنية من خلال تعريف القراءات القرآنية لغةً واصطلاحاً، وأقسامها، وفوائد اختلافها وتنوعها، كما تناول التمهيد نبذة عن اللهجات العربية من حيث تعريف اللهجة واشتقاقها، واشتقاق اللهجة، وأثر اللهجات العربية في قراءة القرآن الكريم، وأثر اللهجات في اللغة والنحو، واهتمام النحاة باللهجات، وقواعد قبول اللهجة وردها، ومظاهر اللهجات العربية في الكتب اللغوية، والعلاقة بين اللهجات العربية والقراءات القرآنية. واشتمل الفصل الأول على الجانب النحوي على احتواء القراءات القرآنية للتغيرات الإعرابية التي تطرأ بتغير لهجات القبائل وتضمن المعرب بعلامة إعراب فرعيه، والإعراب المقدر، وأنواع المعارف، والحروف المشبهة بـ "ليس"، والمفعول فيه، والمجرور بالحرف والمجرور بالإضافة، وإعمال المصدر، والمنادي. كما جاء الفصل الثاني بالجانب الصرفي على احتواء القراءات القرآنية للتغيرات البنيية التي تطرأ بتغير لهجات القبائل العربية وتضمن حروف الزيادة، والمشتقات، والمقصود والممدود، والتقاء الساكنين، والوقف. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن اللهجات العربية كانت سبباً من أسباب وجود القراءات، لأن الهدف الذي نزل من أجله القرآن على سبعة أحرف هو التخفيف والتسهيل في القراءة. كما أكدت النتائج على أن القراءات القرآنية تعد مظهراً للهجات العربية، أو ممثلة لبعض ظواهر هذه اللهجات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018