عناصر مشابهة

الجر على المجاورة في القرآن الكریم: دراسة نحویة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:The Genitive of proximity
المصدر:حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: صبرة، محمد عويس جمعة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج46
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:273 - 291
DOI:10.21608/AAFU.2018.48105
ISSN:1110-7227
رقم MD:974220
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:This research follows the cotation of Genitive with proximity - in the Holy Quran - and came out with the result: It is a language law that sacrifices the language in its way to linguistic issues, according to the law of sound, and the improvisation of musical consistency and verbal problems, including our waste, We can produce many of the Qur'anic readings on this grammatical law. And the contation by the Qur'an in it is sufficient response that the traction on the neighboring was not built on the example of Merawi for some Arabs. "As for saying that these structures can be graduated from the syllabuses of the syllabus that correspond to the rules of grammatical decision, this statement is not true to some of them as reading the traction in the verse:" that God is innocent of the polytheists and His Messenger "and on the imposition of his charity why not add to these grammatical assets another basis on which can Graduation of more language structures.

قام هذا البحث بتتبع شواهد الجر على الجوار- في القرآن الكريم – وخرج بنتيجة مفادها: أنه قانون لغوي تضحي اللغة في سبيله بقضايا لغوية، تبعا لقانون صوتي، وإيثارا للتناسق الموسيقي والمشاكلة اللفظية ما يخصنا منها إهدار العلامة الإعرابية التي هي علم على مطابقة التابع لمتبوعه، ويمكننا تخريج كثير من القراءات القرآنية على هذا القانون النحوي. وما أوردته من شواهد قرآنية فيه رد كاف على أن الجر على المجاورة لم يبن على مثال واحد مروي عن بعض العرب. "أما القول بأن هذه تراكيب يمكن تخريجها تخريجات إعرابية توافق أصولا نحوية مقررة فإن هذا القول لا يصدق على بعضها كقراءة الجر في قوله تعالى: "أن الله بريء من المشركين ورسوله" وعلى فرض صحته لم لا نضيف إلى هذه الأصول النحوية أصلا آخر يمكن على أساسه تخريج مزيد من التراكيب اللغوية.