عناصر مشابهة
الحديث النبوي مصدراً من مصادر السيرة النبوية: كتاب الموطأ أنموذجاً
| المصدر: | حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع35, مج2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 1223 - 1266 |
| DOI: | 10.21608/BFLA.2015.9481 |
| ISSN: | 1687-0689 |
| رقم MD: | 973145 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | لقد صنف أصحاب كتب الحديث أحداث السيرة النبوية على الأبواب على غرار ما عمل الفقهاء في كتب الفقه مع اختلاف یسیر في الترتيب وذكر الأبواب، وأقدم من مثلها هو كتاب الموطأ للإمام مالك، لذا سلطت الدراسة الضوء على الحديث النبوي مصدراً من مصادر السيرة النبوية، واتخاذ كتاب "الموطأ" للإمام مالك كنموذج. وعرض البحث أبرز الكتب التي تناولت السيرة النبوية وأهميتها. وأيضاً التعريف بالإمام مالك، ودوره في تدوين أحداث السيرة النبوية من خلال عرضه للجوانب السياسة والاقتصادية والاجتماعية التي كانت سائدة أيام الرسول (صلى الله عليه وسلم) في كتابه "الموطأ". وبينت نتائج الدراسة إن الإمام مالك يعد من رواد أصحاب الحديث الذين حفظوا السنة النبوية بشكلها الصحيح، بعيداً عن كل ما قد يلحقها من وضع أو كذب، وأنه لم يفرد باباً في كتابه "الموطأ" لمغازي الرسول (صلى الله عليه وسلم)، كما فعلا مثلا الإمام البخاري، إلا أنه أورد بعض الإشارات ذات العلاقة بتلك المغازي. كما بينت النتائج إن الإمام مالك أبرز في كتابه الناحية الاقتصادية في عصر الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ومن ذلك بعض المهن التي كان يزاولها أهل المدينة، بالإضافة إلى التبادل التجاري مع البلدان الأخرى، والمكاييل والموازين السائدة في ذلك الوقت. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
