عناصر مشابهة

حدیث ( لا یصلین أحد العصر إلا في بني قریظة ): روایة ودرایة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية
الناشر: جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
المؤلف الرئيسي: حسن، محمد کامل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع31, ج9
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:132 - 178
DOI:10.21608/BFDA.2015.44363
ISSN:2357-0423
رقم MD:972743
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدف البحث عرض حديث (لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة) رواية ودراية. ولتحقيق هدف البحث اعتمد على المنهج الاستقرائي، والمنهج التحليلي. واقتضت طبيعة البحث أن تتضمن خطته علي، نص الحديث، ومبحثين، جاء الأول بعنوان رجال الحديث وتخريجه، والجمع بين روايتي الإمام البخاري والإمام مسلم متضمنًا، رجال الحديث، ولطائف الإسناد، والتخريج، والاختلاف الواقع في ألفاظ المتن، والجمع بين روايتي الإمام البخاري والإمام مسلم. أما الثاني فقد ضم فقه الحديث واشتمل على المعنى العام وعدة مسائل وهي، مناسبة الحديث للترجمة، والكلام على صلاة الطالب والمطلوب، واختلاف الصحابة في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، وأسبابه، واجتهاد الصحابة في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، أما المسألة الأخيرة في المبحث فقد كانت إقرار النبي عليه السلام الصحابة رضي الله عنهم، وقد ضم المراد بالسنة التقريرية، والأدلة على حجية السنة التقريرية، وإقرار النبي عليه السلام لاجتهاد الفريقين من الصحابة. وخلص البحث إلى أن في رواية الإمام البخاري "صلاة العصر"، والإمام مسلم "الظهر"، ولا تعارض؛ إذ أن الجمع بين الروايتين ممكن. وأن مدى ما بذل الصحابة رضوان الله عليهم في إقرار الإسلام، ونشره والجهاد في سبيله، فما كانوا يرجعون من غزوة إلا إلى غزوة أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018