عناصر مشابهة
الموت الشرعي والطبي والأحكام الفقهیة المترتبة علیهما
| المصدر: | حولية کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسکندرية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الأزهر - کلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالإسكندرية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع31, ج1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 550 - 597 |
| DOI: | 10.21608/BFDA.2015.44008 |
| ISSN: | 2357-0423 |
| رقم MD: | 972446 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سعت الدراسة إلى التعرف على الموت الشرعي والطبي والأحكام الفقهية المترتبة عليهما. وانقسمت الدراسة إلى أربعة مباحث، تناول الأول تحديد مفهوم الموت بين الدين والطب والقانون، وتضمن دلالة الموت في اللغة والاصطلاح الشرعي، والموت من الناحية الطبية والقانونية. وأبرز الثاني أساس الخلاف بين الأطباء والفقهاء في التفرقة بين الموت الشرعي والطبي والآثار المترتبة على ذلك، وتضمن بيان متي تبدأ الحياة ومتي تنتهي وذلك في كيان الإنسان، والآثار المترتبة على هذه الأحكام. وكشف الثالث عن علامات الموت بين الشرع والطب. وبين الرابع موقف مجمع الفقه الإسلامي من الموت الطبي. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن الموت كما هو معروف لدى العامة هو خروج الروح من الجسد أي أن الموت لا ينزل بالإنسان ولا يقال عنه قد مات إلا بعد أن تفارق الروح الجسد كله. كما أكدت النتائج أن موت الدماغ تعبير علمي دقيق عن نزول الموت بصاحبه وأن ما يسمي بالموت الكلي الحقيقي لا يختلف عن الموت الدماغي بشيء، ومن ثم فإن الأطباء لا يترددون في تطبيق أحكام الموت ونتائجه على من قد ثبت بالدليل الطبي الصحيح موت دماغه. وأوصت الدراسة بتنمية الوعي لدى الأطباء بخطورة التسرع في الحكم على الشخص بالموت، وذلك لخطورة الآثار المترتبة في هذا الشأن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
