عناصر مشابهة
البعد التربوي والسلوكي والمعرفي للأناشيد في تنمية ثقافة الطفل
| المصدر: | مجلة الطفولة والتنمية |
|---|---|
| الناشر: |
المجلس العربى للطفولة والتنمية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع34 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 45 - 67 |
| ISSN: | 1110-8681 |
| رقم MD: | 970985 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | عندما نهتم بأدب الأطفال الاهتمام الكبير لما له من أثر كبير على بناء الأجيال فهنا تكون الأجيال فاعلة بشكل إيجابي في المراحل الزمنية القادمة، لأن الادب (النوع الشعري والنوع النثري) يستطيع أن يقوم بتعزيز القيم الإيجابية، وإبعاد الطفل عن القيم السلبية، ويستطيع أن يقوم برفع السوية المعرفية عند الطفل، وبتعديل سلوكه، وتظهر نتائجه على صعيد بناء إنسان المستقبل فالأطفال هم رجال المستقبل والبناء تكون قوته في الأساس، لذا جاء البحث ليكشف عن البعد التربوي والسلوكي والمعرفي للأناشيد في تنمية ثقافة الطفل. وتطرق البحث لشروط الكتابة للطفل، وأهمية شعر الأطفال، والأناشيد وأبعادها في تنمية ثقافة الطفل؛ حيث تضمنت بعدين، البعد الأول البعد التربوي والسلوكي والمتمثلة في، توجيه الطفل لمحبة العمل، إظهار دور اللعب في إبداع الطفل، توجيهات صحية وترويحية، القيم الأخلاقية، توجيهات لفعل الخير، تمثل القيم الإنسانية، تمثل السلوك الحسن، تمثل القيم الاجتماعية. أما البعد الثاني فهو البعد المعرفي والمتمثل في إيقاع الوصف، إيقاع النصيحة، البعد المعرفي، القيم المعرفية، تقديم رؤية جديدة في مسألة معينة. واختتم البحث بعدد من النتائج ومن أهمها، أن في البعد التربوي والسلوكي، الأناشيد قامت بتوجيه الطفل لمحبة العمل، وأظهرت دور اللعب في إبداع الطفل. وأوصى البحث بضرورة إجاد المربي الصالح المناسب والمدرب ليقوم بإصلاح النشء الجديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
