عناصر مشابهة

واقع النشاطات البدنية والرياضية في المؤسسات التربوية وعلاقتها بالسياسة العامة للرياضة الجزائرية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة دفاتر المخبر
الناشر: جامعة محمد خيضر بسكرة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية - مخبر المسألة التربوية في ظل التحديات الراهنة
المؤلف الرئيسي: بوعجناق، كمال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: يسقر، فتيحة (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع10
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2012
الصفحات:59 - 74
DOI:10.37136/1995-000-010-004
ISSN:2676-2099
رقم MD:969490
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:Actuellement le sport scolaire manque de repère faute d’une solide formation. Il ya une confusion entre l’enseignement de l’EPS en tant que matière d’enseignement et l’animation sportive de compétition. Paradoxalement, le discours officiel a érigé et érige le sport scolaire comme un grand sujet de préoccupation, confirmant sa marginalisation. Exclu de ce pilier éducatif et culturel, il a été relégué, et l’est encore, comme discipline optionnelle, aléatoire, voire inutile. Le niveau des résultats sportifs, d’une manière générale, illustre pleinement la contradiction flagrante et le décalage entre les textes et la réalité. Pour mettre en rail l’ensemble des structures d’animations et compétitions du sport scolaire (de L’A.S.S à la FASS en passant par les LWSS et les LRSS), une décision politique courageuse s’impose pour l’adoption de textes répandant aux besoins et attentes du sport scolaires.

عرفت الرياضة المدرسية في الآونة الأخيرة فراغا كبيرا من كل الجوانب بسبب هشاشة بنيتها، والخلط في المفاهيم بين تعليم التربية البدنية والرياضة كمادة تعليمية والنشاط الرياضي التنافسي كامتداد لهذه الأخيرة. وبالرغم من أن الخطاب الرسمي يعلن تكفله بالرياضة المدرسية، لكن الواقع يدل على تهميش ذلك، وهذا ما يفسر ضحالة النتائج الرياضية المسجلة في مختلف التظاهرات العالمية. ولإعادة الاعتبار للرياضة المدرسية من خلال مختلف الهياكل المنظمة والمسيرة لها بداية بالجمعية الرياضية المدرسية إلى الاتحادية الجزائرية للرياضة المدرسية ومرورا بمختلف الرابطات الولائية والجهوية، لابد من فرض قرارات سياسية حاسمة نابعة من السلطة العليا للدولة من أجل إصدار نصوص قانونية صارمة تجسد في أرض الواقع قصد النهوض والرفع من مستوى هذه الأخيرة.