عناصر مشابهة

On Drama Translation Katerina Reiss's Text Types revisited with Reference to Shakespearean Translation into Arabic

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:إعادة النظر في أنماط النصوص عند كاترينا رايس بالإشارة إلى ترجمة شكسبير إلى اللغة العربية
المصدر:مجلة البحث العلمي في الآداب
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: Soliman, Hoda Soliman Mohammed (مؤلف)
المجلد/العدد:ع18, ج4
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:570 - 586
DOI:10.21608/JSSA.2018.11156
ISSN:2356-8321
رقم MD:967374
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:English
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:قد كانت نظرية أنواع النصوص التي وضعتها كاتيرنا رايس في أواخر القرن العشرين بالغة الأهمية فيما يتعلق بنظريات الترجمة، وخصوصا مبحث دراسات الترجمة البيني تقسم رايس النصوص إلى ثلاثة أنواع: الإخباري والتعبيري والداعي للعمل (الإنشائي). ولكن هذه الأقسام تتسم بالتعميم. ولذلك فإن المترجمين الممارسين وجدوا أنها تحتاج إلى مزيد من التفصيل والأقسام الفرعية. فهل تعتبر الدراما الحوارية نصا تعبيريا لمجرد أنه أدبي؟ وهل يمكن اعتباره اخباريا إذا كان يقدم معلومات إلى القارئ؟ ويتعرض البحث لترجمة الدراما على ضوء نظرية رايس، فيعتبر أن الأسلوب النثري لابد أن يختلف عن الأسلوب الشعري في الترجمة، ولكن الواقع يقول أن ترجمة النظم الى النثر قد تفي بالغرض، ومن ثم فمن الجائز أن ينتقل المترجم بحرية من النثر إلى النظم ومن النظم إلى النثر خصوصا في الحوار، والمثال الحاضر لدينا هو مثال ترجمات شكسبير. فترجمات محمد عناني معظمها منظومة، وهو دائما ما يقول في مقدماته أن الشعر لابد أن يترجم نظما، ومع ذلك فهو يترجم عدة مسرحيات نثرا مع أن الأصل منظوم وهو يبرر ذلك بأنه يسعى للدقة الشديدة في ترجمة النصوص التاريخية، ضاربا المثل بترجمته ليوليوس قيصر. فهو يورد جزءا من خطبة انطوني فوق جثمان قيصر نثرا (كما هي في الترجمة المطبوعة) وبعض سطورها مترجمة نظما حتي يبين أن النظم أشد في الدقة. ولكن التأثير طفيف وحجته ليست متسقة. والأرجح أنه استخدم أسلوب خليل مطران فاستعاض بالنثر البليغ عن النظم في احداث التأثير، والخلاصة التي انتهى إليها البحث أن نظرية تقسيم الأساليب التي وضعتها رايس تحتاج إلى مزيد من التفصيل.

The theory of text types, introduced by Katerina Reiss towards the end of the 20th century has been a major contribution to Translation Studies. It revolutionized our approach to the translation of various texts by establishing parameters for each text type, requiring the translator to observe stylistic differences in the target text commensurate with those of the source text. The idea of equivalence was thus given a new linguistic relevance as the form of the target text became part of the equation. One would now expect an expressive text to be translated differently, in terms of style, from an informative text. Katerina Reiss's types are, however, found to be too general and translators have tended to suggest more than one subtype in each category. This paper argues that the category of expressive text as applied to literature includes other sub-categories. Prose should, however 'literary', be different from verse. Still as the practice of major literary translators show, both sub-types can be used alternatively, either in the same translated text or exclusively in other texts. This is demonstrated by the translation of certain Shakespearean texts by M.Enani. The upshot of the investigation has shown that more work has to be done on Reiss's theory to make it applicable to different texts, especially to drama, which have a special nature in which the expressive and the informative overlap. Experienced literary translators, Enani is one example, set rules which refuse rigid boundaries between text types.