عناصر مشابهة
بنية العلاقات الإسنادية في شعر الستالي بين الأصل والانحراف
| العنوان بلغة أخرى: | The Structure of the Attributive Relations in Al Sitali's Poetry between Originality and Deviation |
|---|---|
| الناشر: |
مسقط
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 1 - 301 |
| رقم MD: | 965144 |
| نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | Dissertations |
| الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
| الجامعة: | جامعة السلطان قابوس |
| الكلية: | كلية الاداب والعلوم الاجتماعية |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | سعت الدراسة الحالية إلى تناول بنية العلاقات الإسنادية في شعر الستالي في صورتيها الأصلية (القائمة على أصول اللغة المألوفة)، والمنحرفة (التي خرجت عن أصول اللغة)، في محاولة منها للكشف عن أبعاد البنى الأصلية والمنحرفة الدلالية والجمالية في العمل الأدبي، وتعرف مدى تعاونها في بناء نص أدبي فني متكامل. وقد آلت الدراسة إلى فصول أربعة يتقدمها تمهيد موجز تناولت فيه الحديث عن المدونة (ديوان الستالي) وصاحبها، وخصصت الفصل الأول للجانب النظري، وبقية فصول البحث للجانب التطبيقي، وكانت على النحو الآتي: الفصل الأول: قام على ثلاثة مباحث، تناولت في المبحث الأول الحديث عن بنية العلاقات الإسنادية، مفهومها، وأهم قضاياها، وفي المبحث الثاني تناولت الحديث عن العلاقات النحوية وأنواعها، وفي المبحث الأخير تناولت الحديث عن الإسناد وقضاياه. الفصل الثاني: تناولت فيه بنية العلاقات الإسنادية الأصلية في شعر الستالي، وهو في مبحثين، المبحث الأول تناولت فيه بنية العلاقات الإسنادية الأصلية في مدائحه، وفي المبحث الثاني تناولت البنية الإسنادية الأصلية في أغراضه الشعرية الأخرى، وهذا التنوع في القصائد المدروسة لم يكن عشوائيا، بل لتعرف ما إذا كان القالب الشعري قد طغى على الشاعر في توظيفه بنيته الإسنادية بنوعيها؛ كونه شاعرا مدحا أم أنه هو من كان يتصرف في هذه القوالب وفق رغباته. الفصل الثالث: تناولت فيه أبرز ظواهر الانحراف التركيبي في شعر الستالي، المتمثلة في ظاهرة التقديم والتأخير في التركيبين الاسمي والفعلي. وظاهرة حذف المسند إليه في التركيب الإسنادي الاسمي، وحذف المسند، والمسند والمسند إليه معا في التركيب الإسنادي الفعلي، وظاهرة الإضمار في حالتي الجواز والوجوب، أخيرا تناولت ظاهرة الفصل في التراكيب الأسمية والفعلية. الفصل الرابع: تناولت فيه أبرز ظواهر الانحراف الاستبدالي (الدلالي) في شعر الستالي المتمثلة في التشبيه (المرسل المفصل، والمجمل، والبليغ، والتمثيلي)، وفي المبحث الثاني تناولت الاستعارة بنوعيها (التصريحية والمكنية)، أما المبحث الثالث فكان الحديث فيه عن المجاز المرسل في علاقتيه (الجزئية والمسببية)، وفي المبحث الأخير تناولت الكناية في صورها الثلاث (عن صفة، وعن موصوف، وعن نسبة). أغلقت فصول دراستي بخاتمة تضمنت أبرز النتائج العامة والجزئية المستقاة من البحث في هذه القضية ومناقشتها وحيثياتها. |
|---|
