عناصر مشابهة

القرينة الخارجية مجالها ووظائفها

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: المسعودي، منال بنت مبطي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34, ج5
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:4465 - 4522
DOI:10.21608/BFSA.2017.27654
ISSN:2537-0766
رقم MD:964935
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط البحث الضوء على القرينة الخارجية مجالها ووظائفها. وتناول البحث القرائن والتي تعتبر محور رئيسي لفهم الدلالة وتصحيح المعاني ويستدل بها على مقاصد المتكلم من خطابه، لذلك جعل القدماء من شروط بلاغة الكلام أن يكون المعني "مستأنساً بقرائنه"، والقرائن هي مجموعة العناصر السياقية والمقالية التي تصاحب التعبير والتي يعول فيها على قدرة المخاطب على إدراكها والاستدلال منها على مراد المتكلم، أما أنواعه فتنقسم إلى نوعين وهم القرائن الحالية أو المقامية، والقرائن اللفظية أو المقالية. كما ناقش القرائن اللفظية فالسياق التركيبي وحدة متكاملة العناصر تتفاعل فيها اللغة في نطاق دلالي مشترك تتشارب فيه الألفاظ من خلال تجاورها واتساقها في انساق متشابهة. وتحدث البحث عن القرينة الخارجية فهي موافقة أحد المعنيين لدليل منفصل من نص أو قياس أو عمل. وأشار البحث إلى مجال التداول في التراث الإسلامي، فاللغويون استخدموا القرينة الخارجية في حصر مدلولات اللفظة باعتبار السياقات التي دخلت فيها، وهو ما يسمي بـ الوجوه والنظائر. وأختتم البحث بالإشارة إلى أن علماء الأصول وشراح الحديث استخراج مقاصد الشارع ودلالات الخطاب المنطوقة والمسكوت عنها وفحوي الخطاب فأحاطت بالإبانة من جميع نواحيها على ترامي أطراف البلاغة المعجزة وامتداد معانيها فكيف بالبيان البشري وهو محدود الدلالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021